ما تبقى من عائلة ” معلّا ” الموالية للنظام تنتفض بوجه قائدها

عائلات العلويين تنتفض وخاصة عائلة معلا المشهورة بكثرة ضباطها في جيش النظام فطالبت بنقل كل ضباطها ومجنديها الذين حالفهم الحظ بالبقاء على قيد الحياة الى الساحل بعد خسائرها ومقتل 13 ضابط برتب عالية من عائلتهم وهي مدينة القرداحة وريفها التي تقطنها الطائفة العلوية مسقط رأس الأسد، بينهم ثلاثة ضباط برتبة عميد: “زياد معلا من مواليد قرية كلماخو، وياسر معلا من مرتبات اللواء 61 مشاة، ومواليد قرية الدبيقة بالقرداحة، والعميد الطيار عماد معلا”.
بالإضافة إلى 4 ضباط قتلى من العائلة برتبة عقيد، وهم: “سعد أحمد معلا ، ومحمد معلا، الذي قتله مسلحي المعارضة في مطار مرج السلطان بريف دمشق، وماهر إبراهيم معلا، وجميل معلا، قتلا في المعارك على أطراف مدينة النبك في القلمون”.
قائمة القتلى من هذه العائلة تطول لتضمن أيضا ضابطاً برتبة مقدم هو: “رشيد معلا من قرية الراهبية في ريف القرداحة، بالإضافة لـ 4 ضباط برتبة نقيب، وهم: دامر معلا، والنقيب الطيار علي معلا من قرية بسوطوير، قتل على يد كتائب المعارضة المسلحة في مطار منغ العسكري، وعلاء جـميل معلا، والنقيب الفني حسن معلا