موجز أخبار الوضع السوري ليوم الثلاثاء 20-3-2018
حلـب:
– سيطرت قوّات المعارضة بمساندة الجيش التركي على قرى “عين دارة – كرزيحلة – قاضي ريحلة – الباسوطة” جنوب عفرين بالريف الشمالي ضمن عملية “غصن الزيتون”.
– مقتل شخصين وإصابة سبعة آخرين من عائلة واحدة بمحيط قرية الهضبة بالريف الجنوبي، جرّاء انفجار صاروخ من مخلّفات قصف جوّي سابق.
– استهدفت قوّات النظام في كتيبة حندرات، مواقع القوّات التركية المتمركزة في نقطة المراقبة الرابعة في منطقة الزيارة في جبل “عندان” شمال حلب، بأكثر من أربعين صاروخ غراد، منتصف الليلة الماضية، دون وقوع إصابات بينما القوّات التركية لم ترد بعد على القصف.
إدلـب:
– غارات روسيّة استهدفت تجمع خيم للنازحين على أطراف بلدة حاس مما أوقع عشرة قتلى وأكثر من 15 جريحاً من المدنيين، كما استهدفت الغارات أطراف بلدة الهبيط بالريف الجنوبي.
– قوات النظام في ريف اللاذقية الشمالي، استهدفت بقذائف محمّلة بمواد فسفورية قرية بداما بالريف الغربي.
– مظاهرة لطالبات مدرسة العروبة الثانوية في مدينة إدلب طردت سيّارة من نوع فان تابعة لسواعد الخير التابعة لهيئة تحرير الشام تلاها إطلاق نار وأنباء عن وقوع إصابات.
حمـاة:
– قتيل وعدّة جرحى جرّاء قصف مدفعي للنظام استهدف مدينة اللطامنة وأطرافها بالريف الشمالي.
ريـف اللاذقية:
– فصائل المعارضة استهدفت قوّات النظام بقذائف الهاون على محاور كبانة في جبل الأكراد، وأنباء عن إصابات في صفوف النظام.
دمشـق وريفها:
– مقتل أربعة أشخاص مدنيين بينهم طفلين في مدينة “عربين” و ثلاثة في “عين ترما” بالغوطة الشرقية، كما أصيب العديد من المدنيين في مدينة “حرستا” جرّاء قصف جوّي وبرّي مكثّف.
– قوات المعارضة متمثّلة بجيش الإسلام تتصدى لمحاولة اقتحام قوّات النظام على جبهة الريحان و مزارع مسرابا من الجهة الشرقية في الغوطة الشرقية وسط قصف مدفعي وصاروخي على محاور الاشتباك.
درعـا:
– انفجار عبوة ناسفة أمام أحد مقرات قوّات المعارضة في مدينة طفس بالريف الغربي، مما أوقع عدداً من الجرحى.
– قوّات النظام سيطرت على قرية “التينة” الواقعة بين بلدتي شقرة و النجيح في منطقة اللجاة بالريف الشرقي، ثمّ استعادتها فصائل المعارضة، مع استمرار الاشتباكات بين الطرفين جنوب بلدة النجيح وعلى أطراف قرية الملزومة.
الرقـة:
– قوّات سوريا الديمقراطية أطلقت سراح مئتي معتقل من سجونها في مدينة تل أبيض بالريف الشمالي، و قد تم اعتقالهم بتهمة الانضمام لتنظيم الدولة وذلك بوساطة من مجلس الرقة المدني.
