شاهد بالفيديو

بالفيديو|| ديسمبر نهاية أم بداية.. أحداث ووقائع مثيرة تنتظر العالم

أعلنت خبيرة الأبراج، بسنت يوسف، مساء أمس الاثنين، عبر اتصال هاتفي مع الإعلامي عمرو أديب، في برنامج الحكاية على قناة “mbc” مصر، عن أملها على بقاء فيروس كورونا معنا لنهاية العام.

وكان أديب، قد عرض قبل الاتصال بالخبيرة مقطعًا مصورًا قديمًا، تنبأت فيه عام 2019، حيث توقعت حينها حدوث كارثة طبيعية تؤثر على اقتصاد دول عظمى.

وأكدت بسنت لأديب صدق نبوءتها، وأنه جدول يعاد قائلًة: “سيناريو اليوم هو نفس سيناريو الأنفلونزا الإسبانية اللي حصل عام 1918، بدأت من الصين واتهمتها الولايات المتحدة الأمريكية”

ونوهت إلى عدم الخوف على وضع بلدها بالقول: “وأنا مش قلقانة تماماً، لأن الفترات اللي جاية هنشوف فيها حاجات كتير في بلدان العالم، وبالنسبة لنا الوضع هيفضل تحت السيطرة، وبلاش نثق إذا الدنيا هديت”.

ولفتت بسنت إلى أنّ الأمور لن تقف عند هذا الحد، على الرغم من الهدوء الذي سنعيشه متمنيًة بأن: “موضوع فيروس كورونا هو اللي يفضل معانا لآخر السنة، لكن احتمال موضوع كورونا يهدى وممكن نشوف شهر ونصف أو شهرين الأجواء هادئة، وفجأة الموضوع يظهر بشكل أسوأ من الأول، علشان كدة بقول منطمنش”.

اقرأ أيضاً : منجِّم لبناني تنبأ بمقتل “سليماني” ووفاة “نجوى قاسم” وهذه توقعاته عن سوريا لعام 2020

وقالت بسنت: “أن العالم كله هيفضل مشغول بفيروس كورونا لحدّ شهر ديسمبر، وأعتقد أنّ سنة 2020 هتخلص بنهاية شهر ديسمبر، لكن بعد كده هتحصل مفاجآت كتير، لأن كل اللي حصل ده هو وجود الكواكب في برج الجدي”.

وفجرت خبيرة الأبراج بسنت مفاجأة بخصوص النظام الدفاعي الحقيقي للعالم والمتعلق بأجهزة المناعة، وذلك لأنها زعمت: “بأن اللي هيجي بعد فيروس كورونا هيبقى حاجة صعبة وهتستهدف جهاز المناعة”، مؤكدة على “أننا مش هنرجع لحياتنا الطبيعية دي تاني، والزاوية اللي هتحصل في 20 ديسمبر/كانون الأول دي محصلتش من 600 سنة”.

وختمت خبيرة الأبراج كلامها بأن العالم كله سيتغير وحياة مختلفة ستظهر متوقعًة بأنّ: “أنظمة دول كبيرة جدا هتتغير وهنشوف عالم تانى خالص، وهذا الحدث سيستمر لمدة 20 عاما مقبلاً”.

والجدير ذكره أنّ معظم الخبراء الاجتماعيين والنفسيين حتى علماء الطب، توقعوا بأن العالم أجمع قبل كورونا، سيكون مختلف تمامًا عن العالم بعد كورونا وسط تخوف كبير من أزمات اقتصادية ممكن أن تنهي دول كبرى.

اقرأ أيضاً : توقعات بانهيار اقتصادي عالمي قد يتسبب بوصول هذه الأعداد إلى معدل الفقر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى