تصاريح خاصة

الاتحاد الأوروبي أدار ظهره للملف السوري، وخطوة “المجر” بفتح سفارتها بدمشق، بداية علنية

النظام الدولي لم يقطع الطريق بينه وبين الأسد منذ بداية الثورة، نعم قطع العلاقات في العلن، لكن تحت الطاولة مازالت الصفقات العسكرية والدبلوماسية مستمرة، وسفارات النظام في كل الدول الأوروبية لم تغلق أبوابها وتمارس العمل على أراضي الدول الأوروبية، فضلاً عن صفقات “غاز السارين” التي كانت من بلجيكا، ولوبي البرلمان الأوروبي يعتبر الأسد الشخص الذي يحقق الأمان في سوريا، وخطوة المجر بفتح السفارة في دمشق ليست عمل منفرد، بل نتيجة السياسة التي ينتهجها الاتحاد الأوروبي وإدارة ظهره للملف السوري.

k 1392019

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى