خرائط سورياسلايد رئيسي

خريطة تظهر مناطق انتشار قوات النظام السوري ضمن مناطق سيطرة قسد

بدأت قوات النظام السوري، منذ صباح الأمس، بالتوغل في مناطق شرق الفرات الممتدة من مدينة منبج بريف حلب الشرقي وصولًا الى ريف مدينة الحسكة الشمالي مرورًا بمدينة الرقة، بطول يصل نحو 250 كم.

وقال مراسل وكالة ستيب الإخبارية ياسر الحمود إن عملية التوغل بدأت من ريف مدينة الرقة حيث تمركزت ميليشيا الدفاع الوطني في مطار الطبقة العسكري بـ 50 عنصرا مزودين بسيارات دفع رباعي ورشاشات ثقيلة وعتاد ميداني.

أرتال لقوات النظام السوري:

 

وتابع مراسلنا، أن رتلا آخر يضم 130 عنصرًا توجه اليوم من جنوب مدينة الرقة مرورًا بسد الطبقة وصولا إلى منطقة عين عيسى شمال الرقة على متن شاحنات عسكرية ومدنية وبرفقتهم عتادهم الميداني.

كما دفعت قوات النظام السوري بـ 5 دبابات إلى محيط مدينة منبج وتمركزت قرب قرية العون بريف المدينة، في حين وصل ما يقارب 70 عنصرً من ميليشيا الدفاع الوطني، إلى ريف منبج الغربي وانتشروا على الخط الفاصل بين مناطق مجلس منبج العسكري وفصائل المعارضة، كما وضعت نقطة لها في قرية شويحة الخزناوي ونقطة أخرى في قرية زونقل شمال غرب منبج.

دخول دوريات روسيّة:

 

وأشار مراسلنا إلى أن قرى عون الدادات والعريمة وتل حوذان وأم جرن في محيط مدينة منبج شهدوا صباح اليوم دخول 17 سيارة للشرطة الروسية.

في حين نشرت قوات النظام السوري في محيط الحسكة نقاطاً لها في بلدات تل تمر وعامودا والدرباسية بريف مدينة الحسكة الشمالي للحد من المعارك الدائرة في المنطقة بين ميليشيا قسد وفصائل المعارضة.
خريطة تظهر مناطق انتشار قوات النظام السوري ضمن مناطق سيطرة قسد

وهذا وتستعد قوات النظام السوري لنشر وحدات جديدة لها يقد عددها بـ 250 عنصراً من ميليشيا الدفاع الوطني والقوات النظامية في محيط مدينة القامشلي، بالتزامن مع هبوط طائرات شحن عسكرية تابعة للنظام السوري في مطار القامشلي بهدف إمداد القوات بعتاد كافي.

للمشاهدة بدقة عالية:

https://2.top4top.net/p_1383w1crg1.jpg

 

بعد 49 عاماً على أحداث أيلول الأسود بالأردن , مازالت بعض الخفايا الصادمة للصراع الأردني الفلسطيني تظهر للعلن تباعاً ,  … القصة كاملة بالفيديو

الملك حسين طلب من إسرائيل ضرب سوريا.. وحافظ الأسد هدد بقصف الجيش السوري …. إليك بعض خفايا “أيلول الأسود”

ضابط منشق يكشف خفايا عن أقوى فرق الجيش السوري:

وصفت “الفرقة الرابعة” بقيادة شقيق رأس النظام السوري، ماهر الأسد، أنها أهم مكونات الجيش السوري وأكبر الفرق العسكرية وأقواها قبيل الثورة السورية.

ويعود تأسيس “الفرقة الرابعة” إلى عهد رأس النظام السوري السابق، حافظ الأسد، وكان قد أسسها شقيقه، رفعت الأسد، في سبعينات القرن الماضي، وسميت آنذاك بـ “سرايا الدفاع”، والتي كانت المسؤولة عن مجازر مدينة حماة عام 1982.

وبعد الخلاف بين رفعت الأسد وحافظ الأسد، سميت بالوحدة “569” وبقيت هذه التسمية حتى عام 1993.

في هذه الفترة، استلم ماهر الأسد؛ وهو برتبة ملازم أول منصب مهندس قيادة الوحدة، وسميت “الفرقة الرابعة دبابات”، حينها لقُّب ماهر الأسد بـ”المعلم”، الأمر الناهي بكل ما يرتبط بشؤون الفرقة، رغم وجود قائد للفرقة برتبة لواء، ولكن كونه شقيق الرئيس السوري، فهو “المعلم” صاحب القرار بكل شيء حتى أصبحت هذه الفرقة من يعين الوزراء والمدراء ورؤوس الإدارات في الحكومة، ولكن بشكل غير علني.

تكمن مهمة الفرقة الأساسية في حماية العاصمة دمشق، ونظام العائلة الحاكمة، بيد أنها استُخدمت أيضا في مهمات هجومية، وارتكبت مجازر وجرائم حرب في حق الشعب السوري منذ اندلاع الثورة في مارس/آذار 2011.

وللوقوف على تفاصيل أوسع، أجرت وكالة ستيب الإخبارية حوارًا مع العقيد المنشق عن الفرقة الرابعة، محمود عليوي العبدالله، حول تشكيلات “الفرقة الرابعة” ومهامها وممارساتها منذ بداية الثورة السورية.

 

ضابط منشق يكشف خفايا عن أقوى فرق الجيش السوري:

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى