الشأن السوريالتقارير المصورةسلايد رئيسي

رغم ألم النزوح وغلاء الأسعار تسود أجواء العيد محافظة إدلب

تعم أجواء عيد الفطر السعيد كامل محافظة إدلب ويبتهج بها النازحين والمقيمين، رغم معاناة معظم السكان في مخيمات النزوح على الحدود التركية.

وتقتصر أجواء الفرح في أيام العيد على أفراح الأطفال من ألعاب وملاهي، في محاولات من الأهالي للتخفيف عن أبنائهم من النقص الذي أصابهم بعد خروجهم من منازلهم مكرهين.

وقال أبو محمد أحد نازحي ريف إدلب الجنوبي لوكالة ستيب الإخبارية إن العادات السورية تبقى مستمرة بزيارة القبور بعد الخروج من المساجد، ولكن الغصة الكبرى بحرمانهم من زيارة شهدائهم في القرى التي نزحوا عنها بعد سيطرة النظام عليها وحرمانهم من زيارة القبور التي إعتادوا عليها في أيام العيد على ذويهم تحت التراب.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى