سلايد رئيسينشرة الأخبار اليومية

أهم أحداث سوريا والعالم- السبت 20/06/2020

أخبار اليوم


تصفح قسم أخبار سوريا

أهم الأخبار الميدانية والمحلية والسياسية المتعلقة بالشأن السوري 

أخبار سوريا

القوات الروسية تخلي أحد أبرز مواقعها بالرقة وتتجه صوب مطار الطبقة.. ومصدر يكشف يوضح

القوات الروسية تخلي مواقعها وتتجه إلى مطار الطبقة

غادرت دوريتان تابعتان للشرطة العسكرية الروسية من النقطة التابعة لها في مدينة معدان الخاضعة لسيطرة قوات النظام السوري بريف الرقة الشرقي.

وتوجهت الدوريتان إلى مطار الطبّقة العسكري بريف الرقة الغربي، اليوم السبت، وذلك استعداداً لمغادرة النقطة نهائياً.

وقالت مراسلة وكالة “ستيب الإخبارية” في الرقة وريفها، نور الجاسم، إنَّ شاحنات عسكرية تابعة

للقوّات الروسية، وصلت بهدف إفراغ النقطة، ونقلها إلى مطار الطبقّة العسكري ومن ثم إلى مطار القامشلي العسكري بريف الحسكة.

وبحسب مراسلتنا، فإن عملية إفراغ النقطة الروسية والانسحاب منها، تأتي بعد اجتماع عقد بين ضباط روس وقياديين

في جيش العشائر المدعوم إيرانياً، والذي سوف ينشر عناصره مكان تواجد النقطة الروسية جنوب مدينة معدان بعد خروج القوّات الروسية منها.

تكملة الخبر

أردوغان يعلن خسارته لأوّل مرّة بمعركة مهمة

قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، اليوم السبت، إنَّ بلاده خسرت بعض التقدم الذي أحرزته في مكافحة جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19).

أردوغان يعلن خسارة تركيا في معركة كورونا

لافتاً إلى أن التركيز على النظافة الشخصية واستخدام الكمامات والتباعد الاجتماعي سيحمي الناس، وسيساعد الاقتصاد على العودة صوب التعافي في النصف الثاني من العام.

وأوضح أردوغان، في خطابٍ تلفزيوني تناقلته وسائل إعلام تركية، قائلاً: “الأعداد في الأيام القليلة الماضية تظهر أننا خسرنا موقعنا في المعركة ضد الجائحة”.

وتابع: “لكننا نهدف لإلغاء الجائحة من أجندتنا من خلال الالتزام بقواعد النظافة واستخدام الكمامات والتباعد”.

قرار رسمي

وأردف الرئيس التركي، قائلاً: “مؤشرات التعافي الاقتصادي تظهر قوة منذ مايو، ونتوقع دفعة قوية اعتباراً من النصف الثاني من العام”.

واتخذت تركيا مؤخراً قراراً رسمياً بإعادة فتح المطاعم والمقاهي والمنتزهات السياحية وإلغاء قيود السفر المفروضة بين المدن، وذلك في إطار تخفيف التدابير والإجراءات المتخذة لمكافحة انتشار فيروس كورونا.

تكملة الخبر

مئات الطلبة في خطر صحي بعد قرارٍ أصدرته جامعة حلب

أصدرت جامعة حلب قرارًا بإخلاء إحدى الوحدات السكنية من الطلاب بحجة القيام بأعمال صيانة، الأمر الذي أثار استياء مئات الطلبة خاصة مع اقتراب موعد الامتحانات.

وقالت مراسلة وكالة “ستيب الإخبارية” في حلب، هديل المحمد، إن إدارة السكن الجامعي أصدرت قرارًا بإخلاء الوحدة 12 بالكامل من طلابها، وتوزيعهم على باقي الوحدات المتاحة للقيام بأعمال صيانة.

وأضافت، أن هذا الأمر شكل حالة من الغضب بين الطلاب، وخاصة طلاب الماجستير الذين ستبدأ امتحاناتهم بعد أيام قليلة فقط.

وأوضحت، أن عدد الطلاب في الوحدة 12 يبلغ 1200 طالبًا، مما يؤدي لازدحام كبير في باقي الوحدات، قد يهدد الإجراءات الاحترازية ضد فيروس كورونا.

وقال محمد اليوسف، طالب جامعي بكلية الحقوق، “أنا أستعد لتقديم امتحان الماجستير بعد أيام، وقد تفاجئت صباح اليوم بقرار تم تعليقه على باب الوحدة 12 التي أسكن فيها، ويطالب القرار إخلائنا الوحدة بشكل كامل خلال أيام بحجة القيام بأعمال صيانة”.

تكملة الخبر

جثث مقطعة وأشلاء.. قصف بمسيّرات وقذائف يستهدف مدينة الباب شرق حلب

استهدف طيران مسيّر مجهول ظهر اليوم السبت، درّاجة نارية على متنها شخصين بريف مدينة الباب شمال شرق حلب، مما أدى إلى مقتلهم.

وقال مراسل وكالة ستيب الإخبارية في حلب، محمد عرابي، إنّ الطيران المسير استهدف الرجلان على طريق الباب – الدانة.

ونقل مراسلنا عن مصادر ميدانية حديثها عن أنّ المستهدفين هم من خلايا تنظيم الدولة داعش غالباً، حيث يوجد نشاط لتلك الخلايا في أطراف مدينة الباب.

ولم يتسنى معرفة أسماء أو تفاصيل عن المقتولين، فيما رجّحت مصادر ميدانية عن كون الطيران يتبع للتحالف الدولي.

ونقلت مراسلة وكالة ستيب الإخبارية في حلب، هديل محمد، عن مصدر محلي حديثه أن القتلى قياديين في تنظيم الدولة “داعش”، دون توضيح تفاصيل إضافية.

فيما لفتت مراسلتنا إلى أنّ مدينة الباب شهدت قصفاً مجهولاً بثلاثة قذائف مدفعية من مصدر مجهول، تسبب بسقوط قتيل وعدد من الجرحى.

يشار إلى أنّ منطقة الباب شهدت العديد من العمليات الأمنية من قبل قوات المعارضة المدعومة تركيّاً بحثاً عن خلايا تنظيم الدولة داعش، بوقتٍ سابق.

تكملة الخبر


حقوقي سوري يوضح الفرق بين “قيصر” وباقي العقوبات وإمكانية إسقاط الأسد من خلاله

كتب مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان، فضل عبدالغني، منشوراً على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، يوم أمس الجمعة، يوضح فيه الفرق بين عقوبات قانون “قيصر” لحماية المدنيين في سوريا وبين العقوبات المفروضة سابقاً على النظام السوري.

وأجاب عبد الغني في منشوره على سؤال مهم ومفاده بأنه ما الفائدة من قانون “قيصر”، كون أغلب الشخصيات والكيانات الـ39 التي فرضت الولايات المتحدة عقوبات عليهم ودخلت حيز التنفيذ، يوم الأربعاء الفائت، هم مشمولين بعقوبات أمريكية وأوربية أساساً.

– ميزات قانون قيصر عن غيره من العقوبات

وقال عبد الغني في منشوره: إن “أهم ميزة في القانون تتمثل بكونه (متعدياً) لا يتوقف عند النظام السوري بل كل من يتعامل معه، وليس فقط روسيا وإيران وإن نصَّ على ذكرهما بالاسم”.

وأكمل قائلاً: إن “الميزة الثانية هي أهميته في إيقاف عملية إعادة الإعمار، التي كان يجري التحضير لها على قدم وساق ليس من بلدان عربية فقط وإيران وروسيا بل من شركات أوروبية أيضاً، وفي مقدمتهم اليونان ودول أوروبا الشرقية”.

وكشف عبد الغني في منشوره عن أسباب غياب اسم، رامي مخلوف، من قائمة العقوبات (رغم وجود شركته راماك في قائمة العقوبات الأخيرة)، كما أن “قيصر” لم يشمل ولا شركة روسية أو إيرانية، متوقعاً بأن يكون الهدف الأساسي بالدرجة الأولى “هو إفساح المجال للتفاوض مقابل قرار إدخال المساعدات العابرة للحدود، وربما في قضايا أخرى كقضية المعتقلين”.

تكملة الخبر


تصفح قسم أخبار العالم


تصفح قسم الأخبار العربية

أهم الأخبار الميدانية والمحلية والسياسية المتعلقة بالشأن العربي

أخبار عربية

عرّافة تقتل طفلاً أمام والدته خلال جلسة علاج روحاني لحل مشاكله بالتعلّم بدولة عربية

عرّافة تقتل طفلاً خلال علاج روحاني

تناقلت وسائل إعلام تونسية، أمس الجمعة، خبراً حول وفاة طفل لا يتجاوز الـ 12 من عمره بعد جلسة علاج روحاني مع إحدى “العرّافات”.

وبحسب ذات الوسائل فإنّ الحادثة وقعت يوم الخميس، حين أقدمت سيدة وطفلها على لقاء عرّافة بمنطقة حمامات بنت الجديدي، بهدف العلاج.

حيث يعاني الطفل ذو 12 عاماً من صعوبات في التعلم بسبب مشاكل بالتنفس لديه، وأعراض تشبه أعراض مرض التوحد، مما سبب تدني معدلاته الدراسية الأمر الذي لم يعجب والدته فقررت علاجه بالطب الشعبي.

وبحسب موقع الجوهرة التونسي، فقد تعرفت والدة الضحية على فتاة تقطن بمنطقة براكة الساحل، وتدّعي أنّها متخرجة ولديها شهادة جامعية في “تطوير الذات والبسيكولوجيا”، واتفقت مع الأم على طريقة لعلاج ابنها.

وخلال جلسة العلاج لدى العرّافة، قامت بتغطيس رأس الطفل بماء حارق، الأمر الذي لم يتحمله الطفل وتسبب له بضيق تنفس كبير.

تكملة الخبر 

أهم الأخبار التي جرت في مختلف أنحاء العالم

أخبار العالم

صاروخ فرنسي عابر للقارات يُقلق إيران.. وريالها ينهار لأدنى مستوى

أعربت إيران عن قلقها، اليوم السبت، لاختبار البحرية الفرنسية صاروخًا عابرًا للقارات يحمل رؤوسًا نووية.

إيران قلقة

وقالت وزارة الخارجية الإيرانية في بيان، إن “اختبار البحرية الفرنسية للصاروخ M51 انتهاك

للمادة السادسة من معاهدة الحد من انتشار السلاح النووي، ولا يتوافق مع تعهد باريس بنزع السلاح النووي”.

وأضاف البيان، أن الخارجية الإيرانية “تشعر بالقلق من التجربة الصاروخية الفرنسية وتدعو باريس إلى العمل بتعهداتها الدولية في مجال نزل السلاح النووي”.

وتابع، “الأسلحة النووية تشكل تهديدًا للسلم والأمن الدوليين واختبارها أو تحديثها يضعف معاهدة الحد من الانتشار التي تعتبر حجر أساس لنزع السلاح النووي”.

وكانت فرنسا أدانت في فبراير الماضي، إطلاق ايران صاروخًا يحمل قمرًا صناعيًا، مشيرة إلى أن عملية الإطلاق تمت باستخدام تكنولوجيات تستعمل في صواريخ بالستية”.

تكملة الخبر

تقنين عقوبة المغتصب.. قانون جديد يثير جدلاً في تركيا

ذكرت صحيفة “بيلد” الألمانية، يوم أمس الجمعة، أن الرئيس التركي ” رجب طيب أردوغان ” يريد تمرير قانون مثير للجدل في البرلمان التركي، لتقنين عقوبة المغتصب، ضمن فضيحة قانونية جديدة. 

ونقلت الصحيفة عن مصادر تركية أن حزب ” العدالة والتنمية ” سيقدم خلال الأسابيع المقبلة، مشروع قانون “حماية الطفل من الاستغلال” إلى البرلمان.

وجاءت هذه الخطوة بناءً على اجتماع جرى هذا الأسبوع بين أردوغان وزعيم حزب الحركة القومية المشارك في الائتلاف الحاكم، “دولت باهتشيلي” اتفقا خلاله على تمرير مشروع القانون في البرلمان.

تقنين عقوبة المغتصب

وبينت الصحيفة أن المشروع الجديد يمنح مغتصب الفتاة القاصر، فرصة للإفلات من العقاب، إذا تزوج ضحيته، مع الإشارة أن الشرط الوحيد لإتمام هذا الزواج هو رضا الطرفين.

وذكَرَت الصحيفة أن حزب أردوغان حاول تمرير هذا المشروع في البرلمان في عام ٢٠١٦، لكنه اضطر إلى سحبه بعد مظاهرات شعبية غاضبة، وانتقادات كبيرة من المعارضة والمنظمات الحقوقية، باعتبار هذا القانون يشكل خطوة لنجاة المُغتَصِب ووسيلة قد يستخدمها الشاب إذا رفضت الفتاة الزواج منه، ليجبرها على ذلك.

ولكن أردوغان عازم هذه المرة على تمريره، بعد أن نجح في كتم الأصوات المعارضة وضيّق على المنظمات الحقوقية خلال السنوات الماضية بشكل أكبر من السابق، حيث قالت الصحيفة: “الظروف مناسبة في الوقت الحالي لتمرير ما يريده أردوغان، ولكن هذا القانون سيكون فضيحة قانونية كبيرة”.
وأوضحت “هذا القانون يعني عفو عن المجرمين، واضفاء شرعية على زواج الأطفال ، ويوسع دائرة سوء استغلال الأطفال والقصر”.

تكملة الخبر

أمريكا توجه تحذيراً شديد اللهجة لأوروبا وتضعها أمام خيارين.. وتصف الصين بـ”المارقة”

تحدث وزير الخارجية الأمريكي “مايك بومبيو” أمس الجمعة، بلهجة حادة في خطاب وجهه ضدّ الصين، مطالباً الدول الأوروبية بالاختيار بين ما أسماه “الحرّية بدلاً من الطغيان” والذي يتهم الصين بفرضه على العالم، واصفاً إياها بأنها “مارقة”.

الاختيار بين أمريكا والصين:

ووجه بومبيو كلامه إلى الدول الأوروبية خلال قمّة “كوبنهاجن” للديموقراطية، التي عُقدت عبر الإنترنت، قائلاً إنّ: “الحزب الشيوعي الصيني يريد إجباركم على الاختيار” بين الولايات المتحدة والصين.
وتابع قائلاً: “لا يمكن الموازنة بين الخيارين دون التخلّي عن هويتنا، الديموقراطيات التي تعتمد على الأنظمة السلطوية لا تستحق أن تحمل ذلك الإسم”، مشيراً إلى أن تلك الأنظمة ليست ديموقراطية بطبيعتها، بل تدعي ذلك.

بين الطغيان والحرية:

وجاء هذا الخطاب شديد اللهجة قبيل قمة الإثنين التي ستعقد بين رؤساء المؤسسات الأوروبية ورئيس الحكومة الصيني “لي كي تشيانج”، وقد أعلن عن انعقادها مفوض الأمن والسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، “جوزيب بوريل”.

وتابع الوزير الأمريكي “آمل أن أستمع إلى مزيد من التصريحات العامة من أوروبا حول موضوع التحدي الصيني”، معتبراً أنه “يجب الحديث بوضوح حتى لا يُترك أي مجال للالتباس في الاختيار بين الطغيان والحرية”.

الموقف الأوروبي:

ويُذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية بدأت تنتقد منذ أشهر عدّة أوروبا بسبب إظهارها ما تعتبره تهاوناً في مواجهة الصين، خشية خسارة الصفقات التجارية معها والوصول إلى سوقها الكبير، وقد شغل هذا الخلاف حيّزًا بارزًا في النقاشات التي جمعت بومبيو بنظرائه الأوروبيين.

ومن جهته، قال وزير خارجيّة الاتّحاد الأوروبي “جوزيب بوريل” قبل ذلك اللقاء إنه “يجب على الاتّحاد الأوروبي أن يحدّد موقعه في وقتٍ يُمثّل تصاعد التوتر بين الولايات المتحدة والصين المحور الأساس للسياسة الدولية، ومع تزايد الضغوط من أجل اختيار أحد المحاور”، معبّرًاً في الآن ذاته عن رفض “الإنخراط في أيّ حرب باردة” ضدّ العملاق الصيني، وبعد اللقاء، قال بوريل إنّه اقترح “مواصلة الحوار الثنائي مع الصين”، دون الحصول على إجابة مباشرة من الطرف الأمريكي.

تكملة الخبر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى