تصاريح خاصة

الناطق باسم الجيش الوطني: “التفجيرات الأخيرة في ريف حلب بسبب القصور الأمني والأخطاء المرتبطة بعمل المؤسسة الأمنية، وضعف الترابط بين المفاصل الأمنية على مستوى جمع المعلومات وملاحقتها من قبل جهاز أمني موحّد”.

معظم التفجيرات من الملاحظ أنها تكون بعبوات ناسفة، وتعد محليًا عن طريق العملاء سواء كانوا تابعين لميليشيا الأسد أو خلايا داعش أو الميليشيات الكردية، حيث أنَّ الاستهدافات تطال شخصيات قيادية مختلفة سواء في المؤسسات المدنية أو العسكرية، ويعود ذلك لـ القصور الأمني والأخطاء المرتبطة بالحالة الأمنية وعمل المؤسسة الأمنية، إضافةً إلى ضعف الترابط بين المفاصل الأمنية على مستوى جمع المعلومات وتحليلها وملاحقة الأمر من قبل جهاز أمني موحد، طبعا هناك عدة خطوات تمَّ اتخاذها وسيتم اتخاذ خطوات أخرى تنهض بالحالة الأمنية إلى أداء أفضل .

الناطق باسم الجيش الوطني: "التفجيرات الأخيرة في ريف حلب بسبب القصور الأمني والأخطاء المرتبطة عمل المؤسسة الأمنية، وضعف الترابط بين المفاصل الأمنية على مستوى جمع المعلومات وملاحقتها من قبل جهاز أمني موحّد".

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى