الشأن السوريالفيديوسلايد رئيسي

بالفيديو|| ” لما بإدلب تنّسى بس صيح يارب”… لاجئ سوري على الحدود يحول مأساته إلى ترنيمة أنشودة

عاد فصل الشتاء على اللاجئين السوريين ليجدد مأساتهم السنوية معه، ويعمق من معاناتهم، مع بداية أولى بوادر الهطولات المطرية، التي أدت لغرق عدد من مخيمات إدلب وتداعي عدد من خيام قاطنيها، كان من بينها خيمة لاجئ سوري على الحدود الذي كشف عن تفاصيل معاناته.

اقرأ أيضا: كما يحصل في كل عام .. غرق المخيمات مع بدء فصل الشتاء ، برأيك أين ذهبت أموال تجهيز المخيمات ؟

لاجئ سوري على الحدود يحول مأساته إلى ترنيمة أنشودة

قرر الشاعر السوري، محمد سعد الدين القاسم، كلاجئ في أحد مخيمات إدلب، استقبال فصل الشتاء على طريقته الخاصة هذا العام، فشرع يرنّم بصوته قصيدةً استهلها ب” لما تنّسى بإدلب صيح يارب”، وذلك بعد أن تداعت أجزاء من خيمته مع بداية دخول فصل الشتاء.

تطرّق في قصيدته لوصف أحوال لاجئي إدلب المنسيين، وتخوفهم من ظروف الشتاء القاسية في ظلّ ما يعانونه من نقصٍ حاد في وسائل التدفئة داخل خيامهم المهترئة.

اقرأ أيضاً: ذهب مبتسماً .. احتجاز شخص مشتبه به يحمل فيروس كورونا من مخيمات إدلب شمال سوريا

معاناةٌ مستمرة

يشار إلى أن أعداد الخيام موزعةً على أرياف إدلب وتلك المحاذية للحدود التركية السورية، بلغ…، وتضم ما يقارب…. ضمن ظروف إنسانية صعبة يفاقم من صعوبتها دخول فصل الشتاء.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى