تصاريح خاصة

مسؤول في المعارضة: “اجتماعات مجلس الأمن بشأن إدلب، هي من باب رفع العتب، ليس إلّا”.

ما حصل ويحصل من تصعيد في محافظة إدلب، يدلّ على أنَّ الخلاف الحاصل بين الأطراف الضامنة لاتفاق “أستانا”، إذ أنَّ روسيا تريد التصعيد وتركيا تريد الإسراع بالحل السياسي وبقاء الوضع على ماهو عليه في محافظة إدلب، خشية من موجة نزوح كبيرة جرّاء العمليات العسكرية، وسط سكوت العالم وعدم استنكاره للعمليات العسكرية التي يشنّها النظام وروسيا، خاصة أنَّ الاجتماعات بمجلس الأمن بما يخصّ محافظة إدلب هي من باب رفع العتب ليس إلاّ! إذ ليس عند هذه الدول نيّة حقيقيّة لإيقاف المذبحة السوريّة المستمرّة منذ سنوات .

 

مسؤول في المعارضة: "اجتماعات مجلس الأمن بشأن إدلب، هي من باب رفع العتب، ليس إلّا".

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى