منوع

شاهد|| هياكل عظمية لمخلوقات “أسطورية” في مجموعة ميرلين الغامضة!

 

يحتوي متحف في لندن على “مجموعة ميرلين” المكونة من بقايا هياكل عظمية لكائنات غريبة وأسطورية لم ترد في كتب الأحياء والتصنيفات البيولوجية.

 

مجموعة ميرلين الغامضة

وبحسب الصور التي نشرتها وسائل إعلام غربية يمكن رؤية بقايا محنطة لكائن مجنَّح يشبه الجنيات في الأساطير الغربية، وجمجمة تمتد أنيابها بشكل مخيف، ويقال إنها تنتمي لمصاص دماء، بجانب هيكل عظمي لطفل يبرز من جمجمته قرنان تحت اسم “هيكل عظمي لشيطان”.

12

اقرأ أيضاً:

عظيمات مصر يبهرن العالم بـ موكب المومياوات الملكية -فيديو وصور

وأشارت وسائل الإعلام الغربية إلى أن هذه المقتنيات الغريبة والتي سميت “مجموعة ميرلين” تم اكتشافها في عام 2006، عندما هُدم أحد المنازل القديمة الذي قبع في قبوه صناديق خشبية مغلقة، مليئة بهذه البقايا والعينات.

16

اقرأ أيضاً:

مقبرة منحوتة بالصخر ومومياءات من العصر اليوناني.. اكتشاف أثري جديد في مصر بعد كنوز سقارة

وأوضحت أنه بالتزامن مع هذا الاكتشاف الغريب انتشرت قصة الرجل الغامض وراءها “توماس ثيودور ميرلين”.

668

ظهر اسم توماس ثيودور ميرلين فجأة مقترناً بهذه المجموعة، والذي لم يتسنَّ للكثيرين التأكد من أصول شخصيته آنذاك، ولكن قيل إنه رجل غامض وُلد عام 1782، وكان دارساً لفرع من أشباه العلوم يُدعى الكريبتد Cryptid، وهو المصطلح الذي يشير إلى الكائنات المنقرضة، والتي تنتمي إلى الميثولوجيا الخيالية أكثر منها لمملكة الحيوان، والتي لم يعثر على إثبات وجودها.

13

اقرأ أيضاً:

أغاني من كتاب الموت وآلات موسيقية قديمة مصادر تكشف المظاهر الاحتفالية التي ترافق موكب المومياوات

وأوضحت وسائل الإعلام أن ميرلين قضى عمره بأكمله في البحث عن الكريبتيدات، وأنه أبقى اكتشافاته عن المجتمع سراً، ونقلت عن تقارير أقوال أخرى للأسطورة تفيد بأنه سافر إلى الولايات المتحدة لعرض هذه المجموعة، ولكنها لم تلقَ أي اهتمام، فعاد بها إلى بريطانيا حيث حفظها في قبوه.

ذ7

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى