تحميل سعر البتكوين... | تحميل الدولار مقابل الليرة التركية... | تحميل الدولار مقابل الليرة السورية... | تحميل الدولار مقابل الدينار الجزائري... | تحميل الدولار مقابل الجنيه المصري... | تحميل الدولار مقابل الريال السعودي...
اخبار 24 ساعةاخبار العالم

لا يريد تكرار ما حدث في 2016.. تقرير يكشف غضب بايدن من أوباما

قال مساعدون حاليون وسابقون للرئيس جو بايدن، اليوم الأحد، إن أسف الرئيس الأمريكي المستمر وغضبه عندما دفعه الديمقراطيون إلى عدم الترشح في عام 2016، يزيد من تصميمه على البقاء في السباق في عام 2024.

– سبب غضب بايدن من أوباما

وفقا لموقع “أكسيوس”، فإن العديد من الأشخاص المقربين من بايدن، قالوا: إنهم يعتقدون أن مرارته تجاه الرئيس السابق باراك أوباما، والديمقراطيين في الكونغرس الذين يهاجمونه الآن، تجعل الرئيس أكثر تصميماً على مواصلة حملته حتى مع اعتقاد بعض مساعديه أن الخروج أمر لا مفر منه.

وضغط العديد من مستشاري أوباما على بايدن لعدم الترشح في عام 2016، وقد أدى استياء بايدن من تلك الحادثة إلى تقليص تأثير أوباما على بايدن منذ ذلك الحين.

وإذا تدخل أوباما بشكل مباشر ودفع بعدم ترشيح بايدن هذه المرة، فقد يجعل بايدن أكثر تصميماً على البقاء مرشحاً.

وقال مساعد سابق لبايدن: “لقد استخدم أوباما هذا الكلام بالفعل في عام 2016 عندما ضغط عليه فريقه ضد الترشح، لكن لا يمكنك القيام بذلك أكثر من مرة”.

وعندما تغلب دونالد ترامب على هيلاري كلينتون في عام 2016، شعر بايدن بالذنب لعدم إدارة نفسه وغضب من الأشخاص الذين دفعوه إلى عدم القيام بذلك، حيث اعتقد أنه كان بإمكانه التغلب على ترامب في عام 2016، وفقا للأشخاص الذين تحدثوا معه بعد ذلك.

ويرى بعض مساعدي بايدن، أوجه تشابه مع الوضع الحالي، وفي حين قد يرضخ بايدن للضغوط غير العادية من الحزب، فإن استياءه من عام 2016 يغذي تصميمه على البقاء في السباق، لأنه مقتنع بأنه هو المرشح الأكثر قابلية للانتخاب ضد ترامب.

ويشيرون كذلك إلى أن فريق بايدن الأساسي غالباً ما يتجاهل المتشككين بعد فوزه بترشيح عام 2020 والانتخابات النصفية لعام 2022 بشكل أفضل من المتوقع، وأفضل بكثير مما فعل أوباما في انتخاباته النصفية الأولى.

وقال أحد مساعدي بايدن لموقع “أكسيوس”: “كانت هناك لحظات لا حصر لها تم خلالها إقصاؤنا من قبل واشنطن ومجموعة واسعة من الديمقراطيين، فقط لنحقق نجاحات غير مسبوقة”.

ولا يتمتع أوباما بعلاقات وثيقة مع معظم الدائرة الداخلية لبايدن، ما يحد من نفوذه بشكل أكبر.

ومعروف أن أقوى علاقاته هي مع رئيس أركان البيت الأبيض جيف زينتس، وهو شخص مؤثر، ولكنه ليس قريبا شخصيا من بايدن، مثل كبار المساعدين الآخرين، كما أن أوباما ليس على اتصال متكرر مع بايدن أيضا.

وقال الرئيس لشبكة “إن بي سي نيوز” NBC News، الاثنين الماضي: إنه لم يتحدث مع الرئيس السابق منذ “أسبوعين”.

كما أن هناك أيضا توترا بين ميشيل أوباما والعائلة الأولى بشأن معاملة عائلة بايدن لزوجة هانتر السابقة كاثلين بوهلي صديقة ميشيل المقربة.

ولا يزال الاستياء من عام 2016 في أذهان عائلة بايدن أيضاً، وأعرب أفراد عائلة بايدن عن حذرهم من الأشخاص الذين وقفوا إلى جانب هيلاري كلينتون قبل أن يتخذ بايدن قراره في عام 2015.

ويشمل ذلك بعض كبار مساعدي بايدن الآن مثل جيك سوليفان، على الرغم من أن بايدن لا يزال يختاره ليكون أصغر مستشار للأمن القومي منذ عقود.

سبب غضب بايدن من أوباما
سبب غضب بايدن من أوباما

اقرأ أيضا:

)) خطة هجومية تنتظر هاريس في حال انسحاب بايدن.. ترامب يغير الدفة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى