بيتكوين: 112,231.89 الدولار/ليرة تركية: 40.96 الدولار/ليرة سورية: 12,892.87 الدولار/دينار جزائري: 129.80 الدولار/جنيه مصري: 48.43 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا
سوريا
مصر
مصر
ليبيا
ليبيا
لبنان
لبنان
المغرب
المغرب
الكويت
الكويت
العراق
العراق
السودان
السودان
الاردن
الاردن
السعودية
السعودية
الامارات
الامارات
فلسطين
فلسطين

مؤشر الدعاية

حصري
تصريحات ترامب

"إنهاء 7 صراعات عالمية".. إليك ما بالغ فيه ترامب حرفيا

مستوى التضليل:
57%

مصدر التحليل : ستيب نيوز

أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مؤخرا، أنه أنهى سبع صراعات عالمية، مروّجا لنفسه كصانع سلام في فترة رئاسته الثانية.

ومع ذلك، يظهر فحص دقيق أن بعض هذه المزاعم محل جدل أو أنها لم تؤدِّ إلى حلول دائمة.

الصراعات السبع التي يدعي ترامب أنه أنهاها:

  1. إسرائيل وإيران: وقع صراع قصير حول المواقع النووية الإيرانية تم التوصل فيه إلى وقف إطلاق نار برعاية الولايات المتحدة. يعترف بعض الخبراء بدور ترامب، لكنهم يحذرون من احتمال عودة التوترات.
  2. الهند وباكستان: بعد تصاعد العنف في كشمير، ساعد ترامب على التوصل إلى وقف إطلاق نار. مع ذلك، الهند تنفي الاعتراف بالوساطة الأمريكية، والتوترات لا تزال قائمة.
  3. جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا: تم توقيع اتفاق أمني، لكن الفصائل المتمردة الكبرى لم تشارك، مما يثير الشكوك حول فاعلية الاتفاق.
  4. أرمينيا وأذربيجان: استضاف ترامب القادة لتوقيع وثيقة سلام أولية، لكن المعاهدة لم تُنهَ بعد، والقضايا الدستورية في أرمينيا لا تزال بلا حل.
  5. مصر وإثيوبيا: لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن سد النهضة، رغم انخفاض التوترات جزئيًا بسبب الأمطار وليس الدبلوماسية.
  6. كمبوديا وتايلاند: تم حل تصعيد حدودي في يوليو باستخدام النفوذ التجاري الأمريكي، لكن الوضع لم يكن حربًا كاملة.
  7. صربيا وكوسوفو: يُنسب لترامب الفضل في منع هجوم من صربيا، رغم نفي صربيا، ولم يتم إحراز تقدم كبير هذا العام.

تقييم المزاعم

يستنتج الخبراء أن ترامب ساهم في المبادرات الدبلوماسية، لكن العديد من الصراعات لم تُحل بالكامل أو لم تكن حروبًا فعلية.

الخلاصة: مزاعم ترامب بأنه أنهى سبع حروب ليست دقيقة بالكامل. لعب دوره في بعض الجهود الدبلوماسية، لكن النتائج غالبًا مؤقتة أو محل نزاع، والعديد من الصراعات لا تزال قائمة.

التحليل العددي:

مزاعم صحيحة جزئيًا: 3/7 ≈ 43٪

مزاعم مضللة أو مبالغ فيها: 4/7 ≈ 57٪
 

0