سلايد رئيسيشاهد بالفيديو

بالفيديو|| خبيرة جنائية تطالب بنبش قبر قتيل فيلا نانسي عجرم وتكشف تفاصيل جديدة بقضيته

قالت وسائل إعلام لبنانية، اليوم الثلاثاء، إن قضية مقتل الشاب السوري، محمد الموسى، المعروف بـ”قتيل فيلا نانسي عجرم”، عادت إلى الواجهة مجدداً، بعد تشكيك خبيرة جنائية بصحة القصة المتداولة.

قضية قتيل فيلا نانسي عجرم

كشفت الخبيرة الجنائية حلا ولد روب، خلال لقاء مع الإعلامي حمد الدرع، تفاصيل جديدة متعلقة بقضية القتيل محمد الموسى، حيث شككت بصحة مقطع الفيديو الذي تداولته مواقع التواصل الاجتماعي للحادثة، حيث يظهر فيه أن المتوفى كان يستعد لسرقة فيلا نانسي عجرم، وأن ما أقدم عليه زوجها الدكتور، فادي الهاشم، من قتل محمد الموسى، كان دفاعا عن النفس، كما تم تداول القصة.

وأوضحت أن “الشاب السوري محمد الموسى قتل خارج المنزل وداخل سور الفيلا، وهو ما يتنافى مع إفادة زوج نانسي فادي الهاشم”، لافتة إلى أن “الفيديو المتداول يحوي العديد من الأخطاء من أجل إخفاء معالم الجريمة”.

اقرأ أيضاً: تطور خطير بقضية قتيل منزل نانسي عجرم.. صورة لها مع شاب سوري آخر تثير القضية

المطالبة بنبش قبر الضحية

وأشارت إلى أن: “طريقة إطلاق النار وعدد الطلقات ومكان الإصابات لا تبرر ولا تقع في خانة الدفاع عن النفس عندما صورت الأشعة جثة محمد الموسى”، مؤكدة أنها “مستعدة لتقديم طلب للمحكمة للحصول على تصريح من الحكومة السورية لمنحها الإذن في نبش قبر الموسى، لدراسة العظام وإثبات أنه قتل عمداًِ، بناء على الخبرات والشهادات التي تملكها”.

اقرأ أيضاً: قضية اقتحام فيلا نانسي عجرم تعود إلى الواجهة.. وثائقي يسرد تفاصيل الحادثة سيعرض قريباً

وتابعت: “أنا مع الحق، وقناعتي المطلقة أن محمد الموسى قتل غدرا، وأنا مع فريق الاتهام ومخولة بشكل رسمي من الأهل بوكالة رسمية، وتم لي التصريح بالعمل بهذه القضية..وأنا على تواصل مع عدة قضاة ومحامين بسوريا، ومع وزارة العدل والخارجية، بما يخص هذه القضية .

اقرأ أيضاً: محامية قتيل فيلا نانسي عجرم بعد عزلها.. تتدخل بقوة وتفجر مفاجأة غير متوقعة

ويذكر أن الفنانة اللبنانية نانسي عجرم وزوجها كانا قد كشفا عن تفاصيل الحادثة عبر فيديو وثائقي بعنوان “الرواية الكاملة” تصل مدته لساعة ونصف ساعة، وتم تصويره ما بين لبنان وسوريا، وهو من إعداد الإعلامي جو معلوف، ومن إنتاج وكتابة وإخراج زين الدين، وشركة “سكوب برودكشن”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى