فيديوغراف

أشباه الرؤساء.. مهمات استخباراتية واستثمار سياسي ودعائي، حين أرادوا صدام بأفلام مخلة والسيسي قتيلاً!

فجأة ودون سابق إنذار تسلط عليهم الأضواء ويدخلون حياة الشهرة، فهم ليسوا نجوم سينما وفن ولا رياضيين استثنائيين ولا حتى حائزين على جوائز نوبل، بل أشخاص عاديين وربما بسطاء فقراء شاءت مشيئة الخالق وبعض جيناتهم أن يشبهوا رؤساء وملوك وزعماء حد التطابق أحياناً ،ومن هنا يبدأ استثمارهم في كل شيء ممكن، إليك قصص أشهر أشباه الرؤساء والقادة وكيف تم استغلالهم!

يوتيوب 2

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى