بيتكوين: 95,893.36 الدولار/ليرة تركية: 42.30 الدولار/ليرة سورية: 11,006.25 الدولار/دينار جزائري: 130.31 الدولار/جنيه مصري: 47.20 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

”أبو إسماعيل” للقضاة: لا تمنوا علينا ولن نقبل أن يكون القاضي سيدًا

”أبو إسماعيل” للقضاة: لا تمنوا علينا ولن نقبل أن يكون القاضي سيدًا: أخبار
وجه حازم صلاح أبو إسماعيل، مؤسس حزب الراية، رسالة لقضاة مصر قائلاً:''أيها القضاة، لا تمنّوا علينا بقولكم، القضاء وقف معكم أيها الشعب يوم كذا وكذا، هذا حتم عليكم، وإلا لم تقيموا العدل، ومن يقل ذلك ينزل من نظري''، مضيفاً ''الرئيس المخلوع مبارك مد السن للقضاة؛ لأنه كان هناك قضاة معينون كان يحرص على بقائهم، والشعب ليس متطفلا على القضاء''. وأضاف ''أبو إسماعيل'' في تصريحاته لفضائية ''أمجاد''، المذاع الأربعاء: ''نريد أيها القضاة قبل النقاش أن نسلّم بمجموعة من النقاط لا تقبل الإنكار، حتى أقتنع أنك تريد الإصلاح مثلي ونتعاون سويًا على ذلك، لا تناقشني مثلا في أن من يعين رؤساء المحاكم إما رئيس أو وزير، وليس من السلطة القضائية، لا تنكر وجه الحق، وإلا لا تعذرني إن لم ألتفت لك''.
وقال: ''السلطة القضائية ملك للشعب وليست ملكا لمن يشغلها، القاضي مهم لا شك، لكنه مجرد عنصر في هذه المنظومة، والشعب هو الذي يفصّل السلطات الثلاث: التنفيذية والتشريعية والقضائية، وهو سيد على السلطات الثلاث''، مطالباً بضرورة أن يكون هناك قضاة يؤمنون بأن إصدار قانون السلطة القضائية من اختصاص السلطة التشريعية، ولكن لأنه متعلق بالقضاة فلابد أن يؤخذ رأيهم ويستمع لقولهم. وتابع:ً''هكذا نقف إلى جانبكم أيها القضاة ونتصدى للسلطة التشريعية ونقول لها: اخسئي إن أنت تغولت على السلطة القضائية، لكن أن يريد القاضي أن يصبح سيدا بحيث لا يشرّع قانون إلا بأمره وبعد إذنه، فهذا أبدا لا يكون ولا نقبل به''.
المقال التالي المقال السابق