بيتكوين: 103,144.75 الدولار/ليرة تركية: 42.13 الدولار/ليرة سورية: 11,030.25 الدولار/دينار جزائري: 130.76 الدولار/جنيه مصري: 47.41 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

التحالف يستهدف قيادي بارز لداعش شرقي ديرالزور والتفاصيل ؟!

التحالف يستهدف قيادي بارز لداعش شرقي ديرالزور والتفاصيل ؟!: أخبار
قامت طائرة بدون طيّار تابعة للتحالف الدولي، في حوالي الساعة السادسة مساء اليوم الثلاثاء الخامس و العشرين من أبريل نيسان الجاري، باستهداف سيّارة نوع فان يستقلها القيادي في تنظيم الدولة المدعو " عبد الرزاق العيسى " و الملقب بـ " أبي علي الشعيطي " في منطقة حاوي أبو حمام في ريف دير الزور الشرقي، مما أسفر عن إصابته إصابة خطرة نقل على إثرها إلى المشفى و بعدها بساعة فارق الحياة دون معلومات أخرى حول الاستهداف، بحسب مراسل وكالة " ستيب نيوز " في دير الزور .و قال مراسل الوكالة إنّ " أبو علي الشعيطي " يعتبر من أبرز قيادي تنظيم الدولة في المنطقة و هو من مواليد 1987 و ينحدر من بلدة الكشكية في ريف دير الزور الشرقي، و قام بمبايعة التنيظم قبل سيطرته على محافظة دير الزور و شارك مع التنظيم في معارك السيطرة على ريف دير الزور، اشتغل بصفة أمنية و عندما دخل التنظيم منطقة الشعيطات قام " أبو علي " مع المدعو " عكلة البرجس " بمعركة الشعيطات و أصيب خلالها بينما قتل البرجس ، و بعد تهجير الشعيطات نقل إلى الرقة و أقام فيها مدة ، وبعد دخول التنظيم إلى حلب نقل إليها و عُين أميراً لحلب و بعدها تم عزله من أمير إلى عسكري عادي ثمّ عاد إلى الرقة ثمّ جرد من سلاحه و عاد إلى الشعيطات مرة أخرى .و أضاف مراسلنا أنّ أبو علي الشعيطي خرج في بداية الثورة بمظاهرات في منطقة عشيرة الشعيطات، و بعدها أصبح قائد جيش العسرة و ذهب إلى مدينة القصير بريف حمص و قاتل هناك، و كان أحد قيادي لواء أحفاد الرسول.
من جانب آخر ذكر مراسلنا إنّ مشادة كلامية حدثت اليوم بين أحد أمنيي تنظيم الدولة و أحد مناصري التنظيم في حي الموظفين في مدينة دير الزور تطورت إلى خلاف انتهى بقتل المناصر للأمني المدعو " أبو أسامة " مما جعل التنظيم يقوم بتعزيز الحواجز المؤدية إلى حي الموظفين، لا سيما بعد احتفاظ المناصرين بجثة الأمني القتيل و رفضهم تسليمها.  
المقال التالي المقال السابق