بيتكوين: 101,075.81 الدولار/ليرة تركية: 42.07 الدولار/ليرة سورية: 11,010.39 الدولار/دينار جزائري: 130.39 الدولار/جنيه مصري: 47.25 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

الأسد يستأنف عملياته في درعا ويخسر المزيد من جنوده وآلياته

الأسد يستأنف عملياته في درعا ويخسر المزيد من جنوده وآلياته: أخبار
استأنفت قوات النظام عملياتها العسكرية في مدينة درعا بعد هدنة استمرت قرابة الستين ساعة، حيث حاولت القوات و الميليشيات الأجنبية المساندة لها التقدم ، قبيل فجر اليوم الثلاثاء العشرين من حزيران يونيو / الجاري، و الخامس و العشرين من رمضان ، من محورين الأول جبهة خط النار شرقي مخيم درعا و الثاني كتيبة الدفاع الجوي " القاعدة " غربي مدينة درعا . بحسب مراسل وكالة " ستيب الإخبارية ". و قال مراسل الوكالة إنّ دبابات و مجموعات من قوات النظام تسللّت تحت غطاء ناري كثيف إلى قاعدة الدفاع الجوي و حاولت التمركز بها حيث دارت اشتباكات عنيفة بين فصائل المعارضة و قوات النظام هناك. و أضاف مراسلنا أنّ الفصائل تمكنت من تدمير دبابة وعربة لقوات النظام في كتيبة القاعدة وقتل العشرات من قوات النظام التي حوصرت داخل الكتيبة، فضلًا عن اغتنام دبابة " T72 " و " BMP " وتركس مجنزر و مدفع رشاش 23 في الكتيبة كما أعلنت غرفة عمليات البنيان المرصوص ظهر اليوم عن استعادة تلك الكتيبة بعد تقدم قوات النظام إليها صباحاً ، بالإضافة إلى تدمير دبابة أخرى على جبهة خط النار بمخيم درعا.يأتي هذا بالتزامن مع قصف جوي باثنين و خمسين برميلاً متفجراً و اثنين وعشرين غارة جوية بالإضافة إلى ثمانية و عشرين صاروخ فيل و عشرات القذائف المدفعية على أحياء درعا البلد ، و غارة على بلدة المزيريب غربي درعا ، و أربع براميل متفجرة على منطقة غرز شرقي درعا.
و ذكرت وسائل موالية للنظام أنّ قواته تهدف بعمليات الاقتحام خلال الحملة العسكرية الأخيرة مطلع الشهر الجاري إلى عزل مدينة درعا عن ريفها الشرقي أولاً ثم الريف الغربي و حصار الأحياء الواقعة تحت سيطرة المعارضة.
المقال التالي المقال السابق