بيتكوين: 111,144.36 الدولار/ليرة تركية: 41.96 الدولار/ليرة سورية: 12,918.64 الدولار/دينار جزائري: 129.84 الدولار/جنيه مصري: 47.58 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

مناشدات للسوريين بمخيمات لبنان، وانتهاء ملف اللاجئين الصيف المقبل

مناشدات للسوريين بمخيمات لبنان، وانتهاء ملف اللاجئين الصيف المقبل: أخبار
صرّح وزير شؤون النازحين اللبناني، معين المرعبي، اليوم الأربعاء الرابع والعشرين من يناير / كانون الثاني الجاري، أنّ ملف (980) ألف لاجئ سوري في بلاده، سيتم الانتهاء منه ومعالجته تماماً في الصيف المقبل، وتحديداً بين شهري السادس والسابع 2018.مؤكداً أنّ "هناك تعاون بين لبنان والجهات المعنية التي أبدت جدّية كاملة لإنهاء الملف وإخراج جميع النازحين المتبقين". وذلك في مؤتمر صحفي بمقرّ وزارته وسط العاصمة اللبنانية بيروت، عقب اجتماعه برئيس اللجنة الدوليّة للصليب الأحمر في لبنان، كريستوف مارتن، وبحث مسألة النازحين السوريين والتصوّر الذي وضعته اللجنة بشأن عودتهم.ومن جهته، ذكر، كريستوف، أنّ لجنته تسعى جاهدةً للبحث عن مناطق آمنة تماماً داخل سوريا لإعادة اللاجئين السوريين إليها. واتهم الوزير اللبناني، المجتمع الدولي بـ "التقصير في القيام بواجبه تجاه اللاجئين الموجودين في لبنان"، واصفاً الوضع بـ "الكارثي، في ظلّ تنصّل المجتمع الدولي الذي لم يقدّم أكثر من 45 % من المساعدات التي يُفترض أن يقدّمها لجميع المسجلّين في المفوضية العليا للإغاثة".كما أوضح، أنّ "هناك 60 ألف نازح سوري في لبنان هاجروا أواخر 2017 إلى أوروبا وأمريكا وأستراليا، فيما هنالك 165 ألف عادوا إلى سوريا". بحسب "الأناضول".
وفي سياق متصل، ناشدت العائلات السورية النازحة، في أحد أكبر المخيمات في بلدة السماقية الحدودية في محافظة عكار، اليوم، الجهات المعنية للتدخل، لتقديم العون اللازم لهم إزاء ما تسبّبت به مياه الأمطار والسيول التي فاضت من مجرى النهر الكبير، بما تحمل من أتربة وأعشاب وأوساخ لتقتحم خيمهم التي خلعتها العاصفة وباتوا في العراء لا فرش ولا أغطية ولا مساكن أو خيم بديلة تأويهم، ومؤنتهم الشحيحة أساساً بللتها السيول وأتلفتها، وطالبت بـ "الإسراع بفتح أقنية مياه الري والمسارب الشتوية الطبيعية التي كانت مقفلة والتي في حال أعيد فتحها تجفيف منسوب المياه داخل مخيمهم الغارق والذي يسكنه أكثر من 150 عائلة". بحسب "لبنان 24".ولم يختلف الأمر عن مخيمات بلدة عرسال، حيث وصف مصدر محلّي لوكالة "ستيب الإخبارية" الوضع هناك بـ "السيء جداً" لا سيما مع حرمان الكثير منهم من مادة (المازوت) من قبل الأمم المتحدة ولم يعطيهم أحد مواد حطب أو أغطية مع اشتداد البرد القارص، فضلاً عن استمرار حملات الاعتقال والتفتيش من قبل الجيش اللبناني وانقطاع سبل التعليم للأطفال.   
المقال التالي المقال السابق