بيتكوين: 101,719.99 الدولار/ليرة تركية: 42.09 الدولار/ليرة سورية: 11,017.51 الدولار/دينار جزائري: 130.66 الدولار/جنيه مصري: 47.34 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

المهجرون في " الفوعة " يتظاهرون بوجه تحرير الشام، بعد إبلاغات إخلاء المنازل لـ صالح عناصرها!!

المهجرون في " الفوعة " يتظاهرون بوجه تحرير الشام، بعد إبلاغات إخلاء المنازل لـ صالح عناصرها!!: أخبار
أفادت "هديل محمد" مراسلة وكالة "ستيب الإخبارية" أنَّ مهجّري غوطة دمشق الشرقية الموجودين في بلدة الفوعة الواقعة بريف إدلب الشمالي، خرجوا ظهر اليوم الثلاثاء بمظاهرة حاشدة، تنديدًا بممارسات "هيئة تحرير الشام".وأوضحت مراسلتنا، أنَّ المظاهرة ضمّت عوائل المهجرين من الغوطة الشرقية، وبمشاركة نسائية كبيرة، حيث رُفعت لافتات نددت بمحاولات هيئة تحرير الشام إخراج العائلات المهجّرة من منازل بلدة الفوعة بهدف إعطاء هذه المنازل لعناصر تحرير الشام من "التركستان" و "الأوزبك".ونقلت مراسلة الوكالة عن متظاهرين قولهم، "كيف لهيئة تحرير الشام أن تُطالب بخروجنا من البلدة بعد أن كانت الرأس المدبّر لتهجيرنا من الغوطة"، وقال آخر "ليس من المعقول أن نُهجّر قسرًا من مدننا بالغوطة الشرقية، وأن يطالبونا بالتهجير مرّة أخرى دون ايجاد بديل".وأكّدت "هديل محمد" أنه من المقرر خروج مظاهرة أخرى يوم الجمعة المقبل بحال لم تسحب "هيئة تحرير الشام" قرارها بإخلاء المنازل، إلّا أنَّ هناك تخوفات من ردّة فعل الهيئة إزاء الاحتجاجات.وفي تاريخ الثلاثين من نوفمبر / تشرين الثاني الماضي، خرجَ أهالي مدينة حمص المهجرين إلى بلدة "الفوعة" بمظاهرة طالبوا فيها فصيل "أحرار الشام"، بوقف قرار إخلاء المنازل، وذلك بعد نحو شهر من تبليغ أهالي حمص إخلاء منازلهم خلال أيام من قبل أحرار الشام.
يُشار إلى أنَّ بلدة الفوعة، تضم كلاً من فصائل (هيئة تحرير الشام، أحرار الشام، تجمّع دمشق، جيش الأحرار، فيلق الشام)، إلّا أنَّ السلطة العسكرية خاضعة لـ تحرير الشام بشكل مباشر.  
المقال التالي المقال السابق