بيتكوين: 110,322.00 الدولار/ليرة تركية: 42.02 الدولار/ليرة سورية: 11,041.64 الدولار/دينار جزائري: 130.30 الدولار/جنيه مصري: 47.23 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

مجلس حماة يُطالب تحرير الشام بأحد أعضائه المعتقلين والأخيرة لا تستجيب !!

مجلس حماة يُطالب تحرير الشام بأحد أعضائه المعتقلين والأخيرة لا تستجيب !!: أخبار
أصدر مجلس محافظة حماة التابع لوزارة الإدارة المحلية في الحكومة السورية المؤقتة المعارضة اليوم بياناً، طالب فيه هيئة "تحرير الشام" بالإفراج عن عضو مجلس المحافظة المعتقل لديها "زياد نداف".وجاء في البيان أنَّ مجلس محافظة حماة يطالب فيه هيئة تحرير الشام بإطلاق سراح "زياد" أو توجيه اتهام واضح له وتحويله إلى القضاء، كما طالب البيان الهيئة بالكف عن الاعتقالات التعسفية بحق المواطنين، وتحويل أي معتقل لديها إلى القضاء لمحاكمته والنظر في أمره.من جهته قال مراسل وكالة "ستيب الإخبارية" في حماة "علي أبو الفاروق" إنَّ الهيئة ما زالت تعتقل زياد نداف من تاريخ 29/10/2018 ولم يتم حتى اللحظة تقديم أي بيان أو توضيح حول سبب اعتقاله أو التهمة أو حتى تاريخ الإفراج عنه. وأوضح مراسلنا أن الهيئة اعتقلت زياد عن طريق دورية داهمت منزله الكائن في مدينة مورك بريف حماة الشمالي، وتم اعتقاله دون توضيح أسباب الاعتقال، ودون الكشف عن السجن الذي تم تحويل المعتقل إليه.كما أضاف علي أنها المرة الثانية التي تقوم فيها هيئة تحرير الشام باعتقال "زياد نداف"، حيث قامت باعتقاله في الثالث من شهر أيلول/سبتمبر، بعدما أرسل مخفر مدينة خان شيخون التابع لحكومة الإنقاذ مذكرة تبليغ لزياد وعندما قام بمراجعة المخفر قامت قوة أمنية تابعة لهيئة تحرير الشام باعتقاله و اقتياده إلى سجن لم تصرح الهيئة عنه. قامت بعدها الهيئة بإطلاق سراحه في نهاية الشهر ذاته، وذكرت حينها وكالة "ستيب الإخبارية" نقلاً عن مصادر خاصة أن سبب الاعتقال كان رفض زياد التوقيع على عدم تشكيل مجلس محلّي لمدينة مورك، علماً أن المجالس المحلية تتبع للحكومة السورية المؤقتة، المنبثقة عن الائتلاف السوري المعارض.
يُذكر أن هيئة تحرير الشام تحاول فرض نفسها على الشعب عن طريق ذراعها السياسية "حكومة الإنقاذ"، وتمنع تشكيل مجالس محلية أو هيئات مدنية خارج نطاق سلطتها وسيطرتها.  
المقال التالي المقال السابق