لازال هناك عدم اتفاق بين أمريكا وتركيا حول المنطقة الآمنة (عمقها، إدارتها، الجهة المشرفة عليها) رغم حصول بعض التقدّم بالمباحثات الأخيرة بين الطرفين، وترفض تركيا أي تواجد للحزب الديمقراطي بينما ترغب أمريكا بمشاركتهم أمنيًا وإداريًا مع بعض جهات المعارضة السورية،
وتخشى تركيا التدخل العسكري دون موافقة أمريكية، فيما لم تبدي أمريكا رفض واضح إزاء الأمر، تخوفًا من أي تقرّب (تركي، إيراني، صيني) ما يعني توتر بالعلاقات مع حلف الناتو وتصعيد موقف دولي جديد.
استطلاع رأي
برأيك هل يستحق ترامب الحصول على جائزة نوبل للسلام؟