داعش يسعى بقوة للاتجاه إلى إفريقيا، وتوسيع تمركزه بصحرائها وفق استرايتجية المعاقل البديلة، أو الممرات الآمنة، للاستفادة من الميليشيات المتركزة هناك مثل "بوكو حرام"، و"حركة الشباب المجاهدين"، و"جماعة التوحيد والجهاد" غرب إفريقيا،
وجماعة أبو الوليد الصحراوي وغيرها من الحركات المتطرفة، وإخضاعها لسلطته التنظيمية، والاستفادة من الطبيعة الجغرافية التي تمثل ملاذا آمنا للتنظيم وإتاحة فرصة التدريب المسلح لعناصره.
استطلاع رأي
برأيك هل يستحق ترامب الحصول على جائزة نوبل للسلام؟