من دواعي القلق استمرار محاولات لما يبدو فصل شمال شرق سوريا، لا نزال نقف مع تحقيق الاستقرار والأمن طويلي الأمد في شمال شرق سوريا عبر تأكيد سيادتها وإجراء حوار مثمر بين دمشق والأكراد،
باعتبارهم جزءا من الشعب السوري، لا يمكن القبول باقتطاع أراض سورية تحت أي ذريعة، بما في ذلك حجة مكافحة الإرهاب، والشرعية تتطلب موافقة دمشق على أي عمليات تجري على أراضيها.
استطلاع رأي
برأيك هل يستحق ترامب الحصول على جائزة نوبل للسلام؟