بيتكوين: 110,403.29 الدولار/ليرة تركية: 42.01 الدولار/ليرة سورية: 11,018.01 الدولار/دينار جزائري: 129.92 الدولار/جنيه مصري: 47.31 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
سلايد رئيسي

رغم زواجهما عن حب: تركي يطعن عين زوجته السورية بقلم في بريمن

رغم زواجهما عن حب: تركي يطعن عين زوجته السورية بقلم في بريمن: أخبار
بعد قصة حبّ بين امرأة سورية لاجئة ورجل تركي لاجىء في مدينة بريمن الألمانية، تحولت القصة إلى ضرب ومحاولة قتل، فبعد عام ونيّف من زواجهما بدأت أطباعه تتغير وتسوء وتميل إلى العدوانية، بحسب ما وصفته المرأة لإحدى محاكم ألمانيا.وقالت اللاجئة السورية، التي تبلغ من العمر 33 عاماً، بعد رفعها دعوة قضائية ضد زوجها التركي البالغ 36 عاماً، في المحكمة الإقليمية بمدينة بريمن إنَّها تركت زوجها بسبب أفعاله وتصرفاته، ولكنه وبأول لقاء بينهما صدفةً حاول قتلها.وأدلت المرأة السورية بأقوالها للمحكمة، أول أمس الخميس، وقالت في شريطٍ مصور مترجم وهي تبكي:" لقد كنت أعلم أنه إذا ضربني مرة أخرى، فسوف ينهي حياتي، وذلك بحسب قناة “إر تي إل” التلفزيونية.ووصفت المرأة الهجوم من زوجها التركي، والذي وقع في حافلة عامة في كانون الثاني 2019 ب"الوحشي".
ووفقًا لعريضة الاتهام، فقد خرق الزوج العين اليسرى لزوجته بقلم، وأكدت المرأة أنها لا تزال تعاني من صدمة وألم، وأنها تتلقى علاجاً نفسياً.وبررت المحكمة قرار الاستماع للمرأة عبر مقطع مصور، هو وجود خطر على صحتها النفسية، في حال حضرت بنفسها للمحكمة، واجتمعت مع المتهم، فيما سيستمر النظر في القضية في جلسات قادمة، إلى أن يصدر الحكم بحسب المحكمة.وكانت المرأة السورية قد وصلت إلى ألمانيا عام 2015 مع ابنتها، كلاجئة بسبب الحرب الدائرة وفي نزل للاجئين في بريمن، تعرفت على الرجل التركي، وكلاهما وقع في حب الآخر، وتزوجا بموجب الشريعة الإسلامية، لكن ليس وفقًا لقواعد الزواج المدني في ألمانيا.
المقال التالي المقال السابق