ترك الدراسة وهرب من مدرسته وعاد بعد سنوات مديراً لها.لم ينجح بتحويل المدرسة لشركة تجارية فاستلم رئاسة بلدية مدينته.أراد توسيع تجارته فترشح لمجلس الشعب.
وحين قرر أن يتحول للتجارة العالمية أصبح سفيراً لسوريا في العراق.قصة تحول السفارة السورية في بغداد لدكانة "أم محمد".عندما تعين بن جدعان سفيراً
استطلاع رأي
برأيك هل يستحق ترامب الحصول على جائزة نوبل للسلام؟