بيتكوين: 113,466.05 الدولار/ليرة تركية: 41.97 الدولار/ليرة سورية: 11,008.74 الدولار/دينار جزائري: 130.21 الدولار/جنيه مصري: 47.60 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار العالم العربي

بالصور|| طبيب مصري يعيد افتتاح عيادة "طبيب الغلابة" ويسير على نهجه

بالصور|| طبيب مصري يعيد افتتاح عيادة "طبيب الغلابة" ويسير على نهجه: أخبار
أعلن طبيب مصري مختص بالأمراض الداخلية استئناف العمل في عيادة طبيب الغلابة، الدكتور محمد مشالي، الذي توفي قبل أشهر.

طبيب مصري يعيد افتتاح عيادة "محمد مشالي"

وذكرت وسائل إعلام مصرية بأنّ، الطبيب حسنى سعد قطب، استشاري جراحة الكبد والبنكرياس والقنوات المرارية، افتتح أمس الأحد، عيادة الدكتور محمد مشالي، وباشر عمله ليستمر بالعمل الذي اشتهر به "طبيب الغلابة" بعيادته.ووفق ذات المصادر فإنّ الطبيب "قطب" أكد بأن الكشف عن المرضى لن يتجاوز 15 جنيهاً مصرياً وسيستمر على منوال الطبيب "مشالي" حيث لن يأخذ ممن لا يستطيع الدفع.

طبيب غلابة جديد

وتشتهر عيادة طبيب الغلابة الدكتور"مشالي" في مدينة طنطا بمحافظة الغربية، باحتشاد المئات من المرضى أمام العيادة، نظرا لشهرته الواسعة في علاج جميع الأمراض وتقاضيه مقابلا زهيدا، لا يتجاوز 10 جنيهات من المرضى أو بدون مقابل للفقراء.

اقرأ أيضاً: وفاة محمد مشالي "طبيب الغلابة" المصري.
. وهذه آخر وصاياه وكلماته

وكان قد توفي قبل 5 أشهر في منزله بمدينة طنطا، حيث أغلقت على إثرها عيادته الشهيرة التي رفض كل عروض نقلها أو تجديدها من قبل متبرعين.أما طبيب الغلابة الجديد الدكتور حسني سعد قطب، فهو من مواليد طنطا، في 8 أبريل 1959، وعمل بالعديد من المستشفيات شملت معهد الأورام بطنطا، ومستشفي كفر الزيات، ومستشفى المنشاوي العام.

اقرأ أيضاً: الموت يغيب طبيب الغلابة عن الحياة بعد رحلة طويلة من العطاء فمن أين بدأت قصته؟!

المقال التالي المقال السابق