إن كانت البوسنة اليوم رمزا للاسلام المعتدل الوسطي ومنارة لحرية المعتقد، فإن هذا لا يعني أنه كان حال مسلمي
net/">البوسنة والهرسك حتى قبل بضع سنين، إذ إن القتل والتهجير والمجازر لاحق قوم البشناق قبل أن يدخل العثمانيون الإسلام إلى بلادهم وحتى مراحل متقدمة من القرن العشرين، فكيف نجح مسلمو البوسنة بالحفاظ على دينهم وتحولوا لأحد رموز الإسلام الليبرالي والديمقراطي كما يصفونهم بأوروبا!
استطلاع رأي
برأيك هل يستحق ترامب الحصول على جائزة نوبل للسلام؟