بيتكوين: 115,879.02 الدولار/ليرة تركية: 42.02 الدولار/ليرة سورية: 11,006.71 الدولار/دينار جزائري: 130.29 الدولار/جنيه مصري: 47.56 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
ايران واسرائيل

هل أصيب إسماعيل قاآني في ضربات الضاحية الجنوبية.. معلومات "مثيرة" حول مصيره

هل أصيب إسماعيل قاآني في ضربات الضاحية الجنوبية.. معلومات "مثيرة" حول مصيره: أخبار
ذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن السلطات اللبنانية تحقق في إمكانية إصابة قائد فيلق القدس الإيراني، إسماعيل قاآني، خلال الغارات الإسرائيلية التي استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت.   ويكتنف الغموض مصير قاآني منذ اغتيال زعيم حزب الله، حسن نصر الله. وتشير مصادر لموقع "العربية" إلى أن قاآني قد يكون تحت المراقبة أو العزل، خاصة بعد سلسلة الاغتيالات الإسرائيلية التي استهدفت شخصيات إيرانية بارزة.  

مصير إسماعيل قاآني

  مصير قائد فيلق القدس يشكل علامة استفهام كبيرة. فقد كان آخر ظهور له في مكتب ممثل حزب الله في طهران، عبد الله صفي الدين، بعد يومين من اغتيال نصر الله في غارة إسرائيلية. وبحسب تقارير قام قاآني بزيارات متكررة للعراق وسوريا ولبنان منذ الهجوم الإسرائيلي في السابع من أكتوبر، حيث التقى بنصر الله وقائد العمليات فؤاد شكر، الذي اغتالته إسرائيل في يوليو.   وأثناء اجتماع في مقر قيادة حزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت، الذي استهدف لاحقاً، أبلغ قاآني الحاضرين نيته الحضور برفقة رئيس مكتبه "إحسان"، إلا أنه اعتذر لاحقاً عن الحضور.   
me/stepnews/164533">الهجوم الإسرائيلي الذي أعقب ذلك استهدف الاجتماع، ما أثار تساؤلات حول غياب قاآني وتورطه المحتمل في عملية الاختراق.  

شكوك حول الاختراق

  تشير بعض السيناريوهات إلى أن الاختراق الأمني قد يكون عبر قاآني نفسه أو رئيس مكتبه "إحسان"، أو حتى من خلال جهاز الأمن الوقائي التابع لفيلق القدس.    داخل حزب الله، يسود اعتقاد بأن قاآني قد يكون مصدر هذا الاختراق، بينما يرى البعض في إيران أن "إحسان" هو العنصر المسؤول، في حين يعتقد قاآني أن جهاز الأمن الوقائي هو المتورط.  

نشاطات قاآني السابقة

  في أبريل الماضي، ظهر قاآني في غرفة عمليات "الوعد الصادق واحد"، عندما ردت إيران على استهداف قنصليتها في دمشق. إلا أن غيابه عن إعلان "عمليات الوعد الصادق اثنان"، التي جاءت رداً على مقتل إسماعيل هنية، حسن نصر الله، وعباس نيلفروشان، أثار التساؤلات حول دوره ومصيره الحالي.   هل أصيب إسماعيل قاآني في ضربات الضاحية الجنوبية.. معلومات "مثيرة" حول مصيره
المقال التالي المقال السابق