بيتكوين: 110,403.29 الدولار/ليرة تركية: 42.01 الدولار/ليرة سورية: 11,018.01 الدولار/دينار جزائري: 129.92 الدولار/جنيه مصري: 47.31 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
ستيب سبورت

محمد صلاح يصف لحظات انهمار دموعه في المباراة الافتتاحية أمام بورنموث

محمد صلاح يصف لحظات انهمار دموعه في المباراة الافتتاحية أمام بورنموث: أخبار

تحدث اللاعب المصري محمد صلاح، نجم ليفربول عن اللحظة التي أجهش فيها بالبكاء أمام جماهير ليفربول، عقب مصرع زميله البرتغالي ديوغو جوتا عقب نهاية مباراة فريقه الافتتاحية في الدوري الإنجليزي الممتاز.

وبعد المباراة الافتتاحية، ذرف النجم المصري الدموع بعد فوز ليفربول (4-2) على بورنموث في افتتاح البريميرليغ الشهر الماضي.
جاءت المباراة بعد 44 يوما فقط من رحيل جوتا، رفقة شقيقه الأصغر أندريه سيلفا، في حادث سير مأساوي بإسبانيا في يوليو الماضي.
وفي المباراة الافتتاحية، سجل محمد صلاح الهدف الرابع لليفربول ليحسم الفوز. وبعد إعلان الحكم عن نهاية المباراة توجه صلاح لتحية الجماهير، لكنه ما إن اقترب من المدرجات حتى غلبته الدموع، بينما كانت الجماهير تهتف باسم جوتا.
في مقابلة مع بودكاست "Men In Blazers"، أوضح محمد صلاح كيف غمرته المشاعر ولم يستطع تمالك نفسه قائلاً: "كان الأمر صعبا للغاية بالنسبة لي، لأنني لم أكن مستعدا لمثل هذه اللحظة".

محمد صلاح يصف لحظات انهمار دموعه في المباراة الافتتاحية أمام بورنموث

 

وأضاف: "عادة ما أصفق للجماهير بعد المباريات لشكرهم على الحضور، لكن بمجرد وقوفي أمام الجماهير، بدأوا بالغناء من أجل ديوجو، عندها اجتاحتني المشاعر، وبدأت أفكر فيه، حاولت التماسك، لكنك ترى أيضا مشاعر الجماهير، وعندها تبدأ بالانهيار شيئا فشيئا".
وبحسب تقارير صحفية بريطانية، فإن تلك اللحظة جسدت مزيجا من الفرح بالانتصار والحزن على فقدان زميل، في مشهد مؤثر عميق بقي محفوراً في ذاكرة أنفيلد.
 

المقال التالي المقال السابق