بيتكوين: 110,053.17 الدولار/ليرة تركية: 42.07 الدولار/ليرة سورية: 11,008.32 الدولار/دينار جزائري: 130.14 الدولار/جنيه مصري: 47.23 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

مقتل قيادي لتنظيم الدولة و30 عنصراً خلال تصدي الثوار لهجومه على "القلمون" الشرقي

مقتل قيادي لتنظيم الدولة و30 عنصراً خلال تصدي الثوار لهجومه على "القلمون" الشرقي: أخبار
تصدت فصائل الثوار لهجوم جديد لتنظيم الدولة في جبال القلمون الشرقي بريف دمشق من عدة محاور أهمها جبل النقب وسلسلة جبال البتراء و بئر الأفاعي و الجبل الشرقي، اليوم الثلاثاء الرابع من أكتوبر تشرين الأول الجاري، وتمكنت من تدمير عدة آليات للتنظيم و قتل و جرح العشرات من بينهم قائد عسكري. بحسب مراسل وكالة خطوة الإخبارية في القلمون.وفي سياق ذلك تحدث السّيد ” حمزة بيرقدار ” الناطق باسم هيئة أركان جيش الإسلام لـ” وكالة خطوة الإخبارية ” عن عملية صد الهجوم في منتصف الليلة الماضية " حاول عناصر تنظيم داعش اقتحام نقاط الثوار على كل من محور جبل الإشارة والنقب و جبل الأفاعي في محاولة منها السيطرة على جبل الإشارة و النقاط المحيطة به، فتصدى لهم الثوار من الفصائل العاملة في جبال القلمون، وجرت على إثرها معارك عنيفة استمرت حتى الصباح على كافة المحاور بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة، نتج عنها تدمير 4 مضادات إثر استهدافها بصواريخ الفيل، وسيارتين وعربة BMP مصفحة وقتل العشرات من العصابة التي تجاوز عددهم الثلاثين قتيلاً ومن بين القتلى القيادي في داعش "خالد المسعود أبو عبد العزيز" والعدد مرشح للازدياد في ظل وجود أعداد كبيرة من الجرحى، وفي المقابل قتل ثلاثة مقاتلين من جيش الإسلام أثناء المعركة.و أوضح " بيرقدار " أن بالنسبة لمعاركنا مع داعش حقيقة الأمر أنه و بعد الخسائر التي لحقت بها في الشمال السوري وسيطرة الثوار على مساحات واسعة من المناطق التي كانت تحت سيطرتها، شعرت بالخطر المحدق بها خصوصاً بعد إعلان معركة تحرير الرقة فاختارت ملاذاً آمناً لها يبعدها عن استهداف التحالف لها ويحافظ على وجودها في الأراضي السورية مع الحفاظ على مناطق الثروة الاقتصادية لها (مناطق النفط في الجزيرة السورية) وبنفس الوقت تتابع أداء مهامها في تدمير الثورة، فقامت بنقل عدتها وعتادها ومقاتليها الأجانب إلى القلمون الشرقي عن طريق الصحراء وبأرتال كبيرة دون أن تلحظها طائرات الاستطلاع أو الحربية فضلاً عن الأقمار الاصطناعية!
والجدير بالذكر أن مناطق القلمون الشرقي تشهد معارك مستمرة و خاصة منذ الهجوم الأخير للتنظيم مطلع الشهر الفائت وسيطرته على الجبل الشرقي، وكان آخر صد هجوم له أول أمس.  
المقال التالي المقال السابق