بيتكوين: 101,816.38 الدولار/ليرة تركية: 42.09 الدولار/ليرة سورية: 11,017.51 الدولار/دينار جزائري: 130.66 الدولار/جنيه مصري: 47.34 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

نيران الأسد تحصد أرواح الدفاع المدني بريف درعا، وانفجار العبوات مستمر

نيران الأسد تحصد أرواح الدفاع المدني بريف درعا، وانفجار العبوات مستمر: أخبار
قضى مقاتل يدعى " منذر أحمد الغوطاني " التابع لفصيل جيش الإسلام نحبه جراء استهداف سيّارة يقلّها على طريق واقع بين بلدتي ناحتة و بصر الحرير في ريف درعا الشرقي بعبوة ناسفة، بالإضافة إلى وقوع عدد من الجرحى كانوا داخل السيارة و بالقرب من مكان التفجير ، في حوالي الساعة العاشرة و النصف صباح اليوم الثلاثاء الثاني من أيار مايو الجاري، بحسب مراسل وكالة " ستيب نيوز " في درعا .   و أفاد مراسل الوكالة بأنّ فرق الدفاع المدني سارعت للوصول إلى مكان التفجير لإنقاذ جرحى التفجير و إخلاء جثة القتيل فقامت قوات النظام المتمركزة في تل الخاروف والرادار باستهداف سيارة الإسعاف نوع فان بصاروخ حراري موجه مما أسفر عن مقتل أربعة من الدفاع المدني كحصيلة أولية و هم من أبناء بصر الحرير ( نصر فاضل الطرشان الحريري - خليل طرشان الحريري - عبيدة طرشان الحريري - فادي الطرشان ) و وقوع جرحى أيضاً .   و أشار مراسلنا إلى أن قوات النظام التي تكشف الطريق ( ناحتة و بصر الحرير ) لا تزال تستهدف أيّ تحرك بقذائف الهاون و المدفعية لمنع وصول فرق الإسعاف إلى المكان، في حين انفجرت قبل قليل عبوة ناسفة أخرى على طريق الصوامع _ غرز في ريف درعا الشرقي دون معلومات عن حجم الأضرار .   يذكر أنّ مدير الدفاع المدني " عبد الله السرحان " قد قتل على طريق منطقة غرز في العشرين من آذار مارس الفائت جراء استهداف سيارة الإسعاف التي كان يقلّها بصاروخ موجه من قبل قوات النظام، كما يتعرض ذلك الطريق لانفجار عبوات ناسفة بين الفينة و الأخرى.
 
المقال التالي المقال السابق