بيتكوين: 103,920.01 الدولار/ليرة تركية: 42.07 الدولار/ليرة سورية: 11,010.39 الدولار/دينار جزائري: 130.39 الدولار/جنيه مصري: 47.25 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

تفاديًا للعبء على الفلاح، القنيطرة تنشئ مركزًا للحبوب

تفاديًا للعبء على الفلاح، القنيطرة تنشئ مركزًا للحبوب: أخبار
بناءً على الاجتماع الذي عقد بين المؤسسة للحبوب و مجلس المحافظة و المجالس المحلية و الثورية في محافظة القنيطرة ، تم إحداث " مركز موسمي مؤقت لشراء محصول القمح " من الإخوة الفلاحين و شحنه مباشرة إلى مركز مدينة نوى بريف درعا، تفادياً لنقل محصول القمح إلى محافظة درعا لتقليل المسافات و الأعباء المادية على الفلاح ، و باشر المركز عمله اليوم السبت السابع عشر من يونيو / حزيران الجاري ، و الثاني و العشرين من رمضان ، في مكتب إكثار البذار مقابل مقر مجلس محافظة القنيطرة ، حيث تم تحديد سعر " 270 " $ دولاراً أمريكياً للطن الواحد القمح السوري القاسي درجة أولى مع مكافأة تسليم عشرة دولارات للإخوة الفلاحين و يتم الشحن مباشرة إلى صوامع حبوب نوى . بحسب مراسل وكالة " ستيب الإخبارية " في القنيطرة .و في تصريح خاص لوكالة " ستيب الإخبارية " قال المهندس " عبد الله الطحان " المكلف من قبل المحافظة للتعاون مع المؤسسة العامة للحبوب من أجل إنشاء مركز موسمي مؤقت لشراء الحبوب من الأهالي : إنّ أسباب إنشاء المركز هي " شراء مادة القمح من الفلاحين ، و منع تهريب القمح للنظام ، و القيام بعملية طحن القمح و تحويله إلى خبز و توزيعه في المناطق المحررة و ذلك تفادياً لفرض الحصار من قبل النظام و عدم إعطائه أي فرصة للتحكم بالمناطق المحررة " .و عن الفوائد من إنشاء المركز أضاف الطحان : هي " منع كساد هذه المادة و المساهمة في تخفيف الأعباء المادية على الفلاحين من خلال شراء القمح بأسعار منافسة و أعلى من سعر النظام منعاً لتهريبه إلى النظام ، و تأمين مادة الطحين و بالتالي يصبح الخبز متوفر في المناطق المحررة بدون الاعتماد على تهريب الخبز من عند النظام بالإضافة إلى المساهمة في استقلالية المناطق المحررة و عدم تبعيتها للنظام و منع حصارها من قبله " .
جانب من محصول القمح بحوران لهذا الموسم
المقال التالي المقال السابق