بيتكوين: 106,775.59 الدولار/ليرة تركية: 42.01 الدولار/ليرة سورية: 11,018.01 الدولار/دينار جزائري: 129.92 الدولار/جنيه مصري: 47.31 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

برهان غليون يردّ على الهيئة الانتقالية السورية لتشكيل هيئة قيادية

برهان غليون يردّ على الهيئة الانتقالية السورية لتشكيل هيئة قيادية: أخبار
تداولت وسائل التواصل الاجتماعي بياناً يوم أمس، لمجموعة تُدعى " الهيئة الانتقالية السورية " أعلنت فيه عن تشكيل مجلس قيادي للمرحلة القادمة و اقترحت شخصيات لقيادة المرحلة الانتقالية، و ترشيح اسم " فاروق الشرع " لرئاسة الجمهورية و " صالح وائلي " نائباً له ، و السياسي " برهان غليون " لرئاسة الحكومة و اختيار من يراهم مناسبين لتولي إدارة الوزارات الأخرى .و في هذا السياق أوضح برهان غليون في بيان له ، اليوم الثلاثاء الخامس عشر من آب / أغسطس الجاري ، بقوله : " أود بداية أن أشكر هذه المجموعة على الثقة التي محضتني اياها بوضع اسمي في قائمة المرشحين لتشكيل هيئة قيادية سورية و أن اعتذر في الوقت نفسه عن المشاركة في مثل هذه المبادرات العفوية التي ربما تكون مثالبها أكبر من فوائدها بالنسبة للمعارضة و للسوريين عموماً ".
jpg">و أضاف : أنّ " الأمر ذكّره بالإعلان على قناة الجزيرة في ٢٩ آب ٢٠١١ عن تشكيل " المجلس الانتقالي السوري " من قبل ضياء دغمش باسم الناشطين السوريين، وقد وضعني على رأس قائمة من ٩٤ عضواً وطلب مني دعوتهم للاجتماع، وقد اعتذرت طبعاً بسبب الطريقة التي بدل أن تخدم المجلس تنزع الصدقية مسبقاً عنه " .و أوضح أنّ " الدرس الأهم لمثل هذه المبادرات هو لفت نظر جميع المهتمين بمصير الثورة والمعارضة و أولئك الشاغلين لمواقع المسؤولية إلى تفاقم الشعور بفراغ القيادة وبالحاجة إلى عمل قوي يذكّر بوجودها في هذه الظروف الصعبة التي يعيشها جمهور الثورة والتي تجمع بين صعود التحديات والمخاطر، و عجز مؤسسات المعارضة عن تقديم أيّ جواب للرد على هذه التحديات والمخاطر " .   و قالت الهيئة الانتقالية في بيان آخر أنّها " لا تتبع للائتلاف الوطني ولا الهيئة العليا للمفاوضات و لا لأيّ حزب سياسي أو فصيل عسكري أو أيّ دولة، بل أنّها جزء لا يتجزأ من الثورة " بحسب قولها .
المقال التالي المقال السابق