بيتكوين: 107,945.14 الدولار/ليرة تركية: 42.01 الدولار/ليرة سورية: 11,018.01 الدولار/دينار جزائري: 129.92 الدولار/جنيه مصري: 47.31 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

انشقاق جديد بصفوف درع الفرات و الأخيرة تردّ " المنشقّين حرامية "

انشقاق جديد بصفوف درع الفرات و الأخيرة تردّ " المنشقّين حرامية ": أخبار
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي اليوم الجمعة الأول من أيلول / سبتمبر الجاري ، و أول أيام عيد الأضحى المبارك ، خبر انشقاق عشرين عنصراً من لواء الشمال التابع لقوات المعارضة و العامل في مناطق " درع الفرات " في ريف حلب الشمالي، و انضمامهم إلى صفوف قوات سوريا الديمقراطية وذلك بعد تنسيق مسبق فيما بينهم .و في هذا السياق أصدر لواء الشمال بياناً ظهر اليوم أوضح فيه أنّ " بعد عدة بلاغات في مناطق درع الفرات عن قيام مجموعة مسلّحة بنصب حواجز مهامها السطو و السرقة من المدنيين ، و بدورها قامت أمنية اللواء بمتابعة البلاغات و ملاحقة هذه المجموعة ، واشتبكت معهم في قرية ( الحلونجي ) ثم لاذوا بالفرار إلى مناطق سيطرة قسد " .و قال البيان : " و إننا في لواء الشمال نهيب بالمدنيين بالاستمرار بالشكاوي حول العصابات التي تنتحل أسماء الفصائل الثورية " .
و في الثامن من حزيران / يونيو الفائت انشقّت مجموعة مؤلفة من خمسة و عشرين عنصراً تابعين لقوات درع الفرات و التحقت بصفوف قسد حيث أوضحت غرفة عمليات حوار كلس أنّهم تابعين للمدعو "أبو الخير" و مهمتهم السرقة ، فيما ظهر أبو الخير في صورة و هو برفقة العميد سهيل الحسن والملقب بـ ” النمر ” رئيس المخابرات الجوّية للنظام .الجدير بالذكر أنّ غرفة ” عمليات حوار كلس ” التي تضم فصائل المعارضة أطلقت حملة ” مكافحة الفساد ” في كامل منطقة درع الفرات ، و ذلك بالتعاون مع المؤسسات الأمنية في المدن في الثالث و العشرين من أغسطس / آب الفائت ، ثم ألحقته بتشكيل " محكمة عسكرية عليا " مقرّها بلدة الراعي ، ثم قرار بإلزام الفصائل بوضع لوحات برقم واسم الفصيل ، و آخره تحذير الفصائل بإيواء المفسدين .  
المقال التالي المقال السابق