بيتكوين: 91,528.35 الدولار/ليرة تركية: 42.35 الدولار/ليرة سورية: 11,011.68 الدولار/دينار جزائري: 130.33 الدولار/جنيه مصري: 47.17 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

منح لبنان مظلّة دوليّة للنأي بالنفس، والحريري "الحلّ عودة السوريين"

منح لبنان مظلّة دوليّة للنأي بالنفس، والحريري "الحلّ عودة السوريين": أخبار
منح اجتماع "مجموعة الدعم الدولية"، للبنان الذي انعقد في العاصمة الفرنسية باريس، يوم أمس الجمعة، مظلّة دوليّة لسياسة "النأي بالنفس" التي جعل رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري الالتزام بها شرطاً للعدول عن استقالته .   و أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمام الاجتماع، أنّ "استقرار لبنان ليس مهماً فقط للبنان بل هو مهمّ لكل المنطقة التي تهزها النزاعات العديدة، ولذا فإن حماية لبنان من أزماته تتطلب أن يحترم الفرقاء اللبنانيون و اللاعبون الإقليميون المبدأ المهم جداً وهو النأي و عدم التدخل". مضيفاً : أنّ "الأحداث الأخيرة أثبتت أنّ انخراط الميليشيات اللبنانية في المواجهات التي تدمي الشرق الأوسط لا يمكن أن تتواصل من غير تعريض لبنان بكل مكوناته لأخطارها الجانبية" .   و في المؤتمر الصحفي الذي أعقب الاجتماع، أكد الحريري أنّ "الجميع ينتظر تنفيذ قرار النأي" و شدد على أنّ "استقرار لبنان يمر عبر قدرته في مواجهة التحديات الاقتصادية و الاجتماعية" الناجمة خصوصاً عن نزوح 1,5 مليون لاجئ سوري . قائلاً : إنّ "الحلّ الوحيد بالنسبة لنا هو أن يعود هؤلاء النازحون إلى بلدهم، و لكن في الوقت نفسه أن تكون عودتهم إلى بلدهم آمنة"، داعياً المجتمع الدولي إلى "تحمل مسؤولياته تجاه لبنان و تجاه هؤلاء النازحين" .   و يهدف اجتماع المجموعة الدولية لدعم لبنان المؤلفة من "الولايات المتحدة - فرنسا - روسيا - الصين - بريطانيا - ألمانيا - إيطاليا" إلى دعم الحريري الذي عاد عن استقالته أخيراً بعد أن أدى إعلانها بشكل مفاجئ من الرياض في الرابع من تشرين الثاني/نوفمبر إلى أزمة سياسية في لبنان .
  و جاء في البيان النهائي للاجتماع أنّ مجموعة الدعم "ستتابع عن كثب تنفيذ القرارات الصادرة عن مجلس الوزراء (الخاصة بموضوع النأي) والتي أقرّتها كل الأطراف اللبنانية، و أنّ الجيش اللبناني هو "القوات المسلّحة الشرعية الوحيدة في الدستور وفق اتفاق الطائف"، و أنّها مع أجهزة الأمن التابعة للدولة وحدها المخوّلة بحماية لبنان و حدوده و سكانه" .   كما دعا المجتمعون، الأسرة الدولية إلى الاستمرار في تقديم المساعدة و المساندة للجيش اللبناني، و ينتظر أن تبرز الترجمة العملية لهذا الدعم خلال المؤتمر المخصص لدعم القوات المسلحة اللبنانية الذي ستستضيفه روما أوائل العام المقبل .   المصدر : (الشرق الأوسط – فرنس 24)
المقال التالي المقال السابق