بيتكوين: 110,018.18 الدولار/ليرة تركية: 41.97 الدولار/ليرة سورية: 11,019.15 الدولار/دينار جزائري: 130.16 الدولار/جنيه مصري: 47.37 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

إيران: حقّقنا انتصاراً بسوريا، ولولا تدخلّنا العسكري لغادر الأسد

إيران: حقّقنا انتصاراً بسوريا، ولولا تدخلّنا العسكري لغادر الأسد: أخبار
قال الرئيس الإيراني حسن روحاني، اليوم الأحد الحادي عشر من شباط / فبراير الجاري: إنّ " طهران نجحت في دعم حلفائها بمكافحة الإرهاب وحقّقت انتصاراً في سوريا، وأنّ الأعداء خطّطوا لتقسيم بلدان المنطقة ومنها العراق وسوريا، إلا أنّ هذه المخططات آلت إلى الفشل كما أنّهم فشلوا في إثارة الاضطرابات في لبنان أيضاً ".و أضاف روحاني في كلمته في الذكرى الـ39 للثورة الإسلامية الإيرانية: أنّ " إيران تريد الاستقرار والثبات والمنطقة، وقد شهدنا فشل وهزيمة الأمريكيين خلال الأعوام الماضية، كما أثبت الشعب الإيراني بصموده وتضامنه إنّه قادر على إحباط المؤامرات الأمريكية، حيث فشلت واشنطن بممارسة الضغوط على الشعب الإيراني عبر مجلس الأمن ". كما وتتطرّق للحديث عن الاتفاق النووي، الذي أبرمته بلاده عام 2015، قائلاً: إنّ " أمريكا حاولت تدمير الاتفاق النووي، لكنّها إذا انتهكت الاتفاق فإنّهم هم من سيتضرر ".ويوم أمس، حذّر الرئيس الإيراني، إسرائيل من "قصف دول الجوار" وأنّها ترتكب "خطأً استراتيجياً"، مؤكداً استعداد بلاده لتعزيز جهودها في دعم الأمن والاستقرار في المنطقة، مشيراً إلى أنّ "منطقة الشرق الأوسط تواجه عدداً من المعضلات والتحديات، بما فيها الإرهاب ومخططات التقسيم ".في حين، ذكر مجلس الأمن القومي الإيراني، اليوم: أنّ " اتهامات إسرائيل لطهران أمس غير منطقية فتدمير طائرة مسيّرة لا يكون بتدمير مقاتلة إسرائيلية إف 16".وفي سياق آخر، كشف عضو مجلس تشخيص مصلحة النظام الإيراني علي آقا محمدي، عن نية رأس النظام بشار الأسد، ترك منصبه في بداية الثورة السورية لولا التدخل العسكري الإيراني في سوريا.
قائلاً: “ عندما عاد اللواء حسين همداني من سوريا إلى إيران، قال (للقيادة الإيرانية) إنّه عندما وصل إلى سوريا، كان الأسد وصل إلى استنتاج بأنّ عليه مغادرة القصر الجمهوري والسلطة، وكانت قوات المعارضة حينها تحاصر قصره، لكنّه أوصاه بألّا يكون قلقاً أبداً ". منوهاً أنّ 80 ألف عنصر سوري حشد لدعم الأسد، ودخل حزب الله اللبناني على الخط، وبعدها أصبح الجيش أقوى من السابق، لهذا نراه يوم السبت استطاع إسقاط مقاتلة إسرائيلية ". بحسب وكالة مهر الإيرانية.
المصدر: (وكالات إيرانية)  
المقال التالي المقال السابق