بيتكوين: 109,995.73 الدولار/ليرة تركية: 42.07 الدولار/ليرة سورية: 11,008.32 الدولار/دينار جزائري: 130.14 الدولار/جنيه مصري: 47.23 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

"أوغلو" الحل العسكري بإدلب كارثي، و"لافروف" النصرة تحاول السيطرة على الأخيرة !؟

"أوغلو" الحل العسكري بإدلب كارثي، و"لافروف" النصرة تحاول السيطرة على الأخيرة !؟: أخبار
صرّح وزير الخارجية التركي "مولود جاويش أوغلو" اليوم الجمعة الموافق لـ الرابع والعشرين من أغسطس / آب الجاري، خلال مؤتمر صحفي جمعه مع نظيره الروسي "سيرغي لافروف"، أنَّ الحل العسكري في محافظة إدلب سيؤدي إلى كارثة.وأضاف "جاويش أوغلو"، أنَّ حماية مناطق خفض التصعيد من الناحية الإنسانية وعلى صعيد مواجهة الإرهاب أمر مهم بالنسبة لتركيا، مشدداً على أنهم سيواصلون العمل مع موسكو من أجل استمرار وقف إطلاق النار في سوريا.وشدد على أنه "يجب التفريق بين المدنيين والإرهابيين بما يتعلق في محافظة إدلب، والالتزام بمقررات أستانا لجهة وقف إطلاق النار"، وإنَّ تركيا تحرص على إيجاد تسوية سياسية.كما تطرق وزير الخارجية التركي إلى مسألة اللجنة الدستورية وقال إنهم وضعوا قائمة لتشكيل تلك اللجنة وسيتم تسليمها إلى المبعوث الأممي الخاص لـ سوريا "ستيفان دي مستورا".ومن جانبه قال "سيرغي لافروف"، إنَّ بلاده ستعمل على تجنيب المدنيين الخطر لدى تخليص إدلب من الإرهابيين"، وأردف "نراقب الوضع المعقد في إدلب حيث تحاول (جبهة النصرة) هيئة تحرير الشام السيطرة على المنطقة".   وأضاف: "نظرنا في سير تنفيذ قرارات مؤتمر الحوار الوطني السوري الذي عقد في سوتشي، بما في ذلك ما يتعلق بتشكيل اللجنة الدستورية.
وهذا العمل جار، وناقشنا مهمة إنهائه في أسرع وقت".
ومن جانب أشار الأخير إلى أنَّ "روسيا وتركيا تهتمان بالتعاون لتأسيس الظروف الملائمة لعودة اللاجئين السوريين".  
المقال التالي المقال السابق