بيتكوين: 106,505.84 الدولار/ليرة تركية: 42.07 الدولار/ليرة سورية: 11,027.50 الدولار/دينار جزائري: 130.18 الدولار/جنيه مصري: 47.24 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

توتّر في أعزاز بين هيئة الأركان والمؤسسة الأمنيّة، يتسبب بحشد عسكري ضخم!!

توتّر في أعزاز بين هيئة الأركان والمؤسسة الأمنيّة، يتسبب بحشد عسكري ضخم!!: أخبار
صادرت قوّات الشرطة والأمن العام في مدينة "أعزاز" شمال شرق حلب، صباح اليوم السبت الموافق لـ الثالث من  نوفمبر / تشرين الثاني، إحدى السيارات المحمّلة بالحطب، وقام عناصر الشرطة التابعين لـ (المؤسسة الأمنيّة) بضرب وإهانة سائقي السيارة، الأمر الذي أجج الشارع في المدينة.   وفي التفاصيل، تحدّث مراسل وكالة "ستيب الإخبارية" في ريف محافظة حلب "زين علي"، أنَّ فصائل (الجيش الوطني) والمتمثّلة بـ فيالقها الثلاث التابعة لـ (هيئة الأركان)، طالبت بـ بيان اعتذار من قبل المؤسسة الأمنيّة عن ممارسة عناصرها في حاجز الشرطة الواقع في الجهة الغربية لـ مدينة اعزاز. الأمر الذي رفضته المؤسسة الأمنيّة دون تقديم أي توضيح.   حينها طالبت هيئة الأركان بتحشيد فصائلها عسكريًا والاتجاه إلى المدينة، وقامت فيالق الجيش الوطني بـ تجهيز رتل مؤلف من ١٠٠ آلية مزوّدة بعتادها الكامل، وتوجّهت باتجاه مدينة أعزاز.   وتحدّث مصدر عسكري مقرّب من الهيئة لـ وكالة "ستيب الإخبارية"، أنَّ شتم عناصر قوّات الشرطة والأمن العام لـ فصائل المعارضة وفيالق الجيش الوطني، آثار غضب هيئة الأركان، والتي دعت إلى تجهيز وإرسال الرتل العسكري بهدف "إنهاء" المؤسسة الأمنيّة.
  ومن جهته، أكّد "محمد الضاهر" رئيس المؤسسة الأمنيّة أنَّ الخلاف تمَّ حله بعد تدخل بعض القيادات، وعليه انسحب الرتل العسكرية باتجاه مدينة "عفرين"، وذلك بعد تدخّل "هيثم العفيسي" رئيس هيئة الأركان وزيارته لـ مقر المؤسسة الأمنية، تمَّ إطلاق سراح السائقين والتعهّد بـ محاسبة المسؤولين عن الحادثة.
المقال التالي المقال السابق