تحت أشجار الزيتون وبالقرب من أحد المخيمات تقوم المعلمة وئام بتعليم عدد من الأطفال الأحرف والكتابة والقراءة بشكل مجاني وتطوعي حيث يقوم الأطفال بافتراش الأرض
تحت إحدى أشجار الزيتون ليتلقوا تعليمهم بعد نزوحهم من ريف حماة الشمالي وريف إدلب الجنوبي إلى الشمال السوري نتيحة الحملة الشرسة وحملة التصعيد التي تشهدها المنطقة.
استطلاع رأي
برأيك هل يستحق ترامب الحصول على جائزة نوبل للسلام؟