بيتكوين: 109,985.73 الدولار/ليرة تركية: 42.02 الدولار/ليرة سورية: 11,041.64 الدولار/دينار جزائري: 130.30 الدولار/جنيه مصري: 47.23 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

انشقاق لعناصر التسويات من أبناء ريف دمشق هرباً من معارك الساحل وريف حماة

انشقاق لعناصر التسويات من أبناء ريف دمشق هرباً من معارك الساحل وريف حماة: أخبار
شهدت الساعات الأخيرة انشقاق عدد من عناصر قوات النظام المنحدرين من مناطق ريف دمشق عقب زجهم في الخطوط الأولى في معارك ريف حماة وجبهات ريف اللاذقية.وقال مراسل وكالة "ستيب الإخبارية" في دمشق ،قيس حمزة، إنَّ العناصر المنشقين بلغ عددهم أكثر من خمسة عناصر وينحدرون من مناطق وادي بردى والهامة والكسوة.وأشار مراسلنا إلى أنَّ العناصر المنشقين هم من حملة بطاقات التسوية والذين أجبرهم النظام السوري على الالتحاق بالخدمة العسكرية في صفوفه.وبحسب رواية أحد العناصر المنشقين والذي فضل عدم الكشف عن اسمه قال إنَّ يوم الثلاثاء الفائت شهد مقتل ما لا يقل عن 135 عنصراً من قوات النظام بينهم ضابطين برتبة عقيد فضلاً عن عشرات الإصابات في جبل التركمان بريف اللاذقية إثر هجوم لفصائل المعارضة وغرفة عمليات "وحرض المؤمنين" تحت عنوان "إذا دخلتموه فإنكم غالبون".ولفت المصدر إلى أنَّ عملية الفصائل أدت إلى حالة من التخبط في صفوف قوات النظام إضافة لهروب عدد من العناصر من المعركة خوفاً من الموت.
وتابع المصدر أنَّه استطاع هو وعنصران آخران من الفرار من المنطقة عقب التقدم الذي أحرزته فصائل المعارضة والفصائل الإسلامية على محور جبل زاهية.ونوّه المصدر إلى أنَّ الفصائل استطاعت التقدم وتحقيق سيطرة مؤقتة على الرغم من زج النظام للمئات من العناصر في المعركة واتباع سياسة الأرض المحروقة.وأوضح المصدر أنَّ هناك العديد من العناصر يستعدون للانشقاق عن قوات النظام والنجاة بأرواحهم فور قدوم الفرصة المناسبة، مبيناً أنَّ معظم هؤلاء العناصر هم من عناصر التسويات من أبناء دمشق وريفها ودرعا وحمص وغيرها، وأغلبهم لا يملكون الخبرة الكافية في المعارك ولم يخضعوا لأي دورات تدريبية.وشهدت الفترات الماضية حالات مماثلة لعناصر التسويات الذين فضلوا التواري عن الأنظار في مناطقهم والفرار من القتال في صفوف قوات النظام عن الموت على الخطوط الأمامية ضد فصائل المعارضة.  
المقال التالي المقال السابق