تعرض أحمد نور في مدينة حلب قبل أن يهجّر منها لغارات جوية أدت لبتر طرفيه السفليين والتي أدخلته في رحلة علاج طويلة .وبعد تركيبه لطرفين صناعيين لقدميه لم يستسلم فعاد وافتتح محلاً
صغيرة لصيانة الدراجات النارية والهوائية متحدياً كل الصعوبات ورافضاً لأن يكون عبئاً على المجتمع و بعزيمة صلبة وتفائل يعمل بشكل يومي معتمداً على نفسه و يتابع حياته مثل جميع الأصحاء
استطلاع رأي
برأيك هل يستحق ترامب الحصول على جائزة نوبل للسلام؟