في ظل التصعيد من القصف الروسي على مدن وبلدات الشمال السوري والمجازر اليومية للمدنيينيحاول الاهالي الترويح ع أنفسهم بالتمتع بطبيعة الحياة في ريف ادلب حيث
18pt;">يقوم عدد من الشبان بفتح استراحة في منطقة آمنة بعيدة عن الحرب على الحدود ويتوافد الاهالي للمنطقة للسباحة وتغيير جوهم بطبيعة النهر والاشجار