استقبل الأطفال في بلدة الجينة بريف حلب الغربي عيد الأضحى المبارك بملابسهم الجديدة، وضحكاتهم الباسمة ، وراحوا يلعبون بألعابهم البسيطة ،ولاسيما لعبة الحرب التي يعايشونها ولكن بأسلحة بلاستيكية تقليدية،
وقد انتشروا في الحارات والأزقة مرددين أغانيهم التي اعتادوا غناءها في كل عيد على أمل أن يكون المستقبل يحمل لهم الأفضل.
استطلاع رأي
برأيك هل يستحق ترامب الحصول على جائزة نوبل للسلام؟