ودع أطفال غرب حلب آخر أيام عيد الأضحى المبارك بعبارات تحمل في طياتها الأمل والتفاؤل ب "بكرى أحلى" ورغم ألعابهم البسيطة إلا أن أمانيهم كانت كبيرة " ،يأملون بنهاية الحرب وحلول السلام لكل أطفال سوريا والعالم وعودة كل طفل نازح إلى قريته ومدينته التي هجر منها،
، ومع غروب شمس العيد لوحوا بأيديهم مودعين العيد بابتسامتهم التي تملأ قلوبهم البريئة، في ظل حرب حرمتهم حقوقهم في اللعب والتعلم ودمرت مدارسهم وقتلت رفاق دربهم .
استطلاع رأي
إذا تأجلت الانتخابات البرلمانية في العراق.. برأيك ماذا قد يكون السبب؟