بيتكوين: 113,641.24 الدولار/ليرة تركية: 41.97 الدولار/ليرة سورية: 11,008.74 الدولار/دينار جزائري: 130.21 الدولار/جنيه مصري: 47.60 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

رغم التحذيرات، الناقلة النفطية الإيرانية ترسو قبال السواحل السورية!!

رغم التحذيرات، الناقلة النفطية الإيرانية ترسو قبال السواحل السورية!!: أخبار
رصد موقع "marine traffic" المعني بتتبع الحركة البحرية، ناقلة النفط الإيرانية "أدريان داريا–1"، وهي تقترب من السواحل السورية.وأوضح الموقع أنَّ الناقلة أبطأت حركتها على بعد نحو 50 ميلًا بحريًا (92 كيلومترًا) قبالة السواحل السورية، دون أي تحرّك أو إفراغ للحمولة التي تبلغ 2.1 مليون برميل من النفط، والتي تبلغ قيمتها نحو 130 مليون دولار.وكانت بيانات موقع تتبع السفن "Refinitiv" أظهرت يوم السبت، أن ناقلة النفط الإيرانية لم تعد متجهة إلى ميناء إسكندرون التركي، وأنها أصبحت بلا وجهة محددة.يأتي ذلك بعد تأكيدات وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، قبل يومين عبر تغريدات نشرها على صفحته في موقع تويتر، أنَّ "لدى واشنطن معلومات مؤكدة تفيد بأنَّ الناقلة الإيرانية (أدريان داريا-1) اتجهت إلى سوريا".
هذا وفرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على الناقلة الإيرانية وقبطانها بسبب "مساعدتها الحرس الثوري الإيراني في بيع النفط غير المشروع من إيران إلى سوريا".وأعلنت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان لها أمس الجمعة أنَّ "أدريان داريا-1" تعتبر ملكية مجمدة وفقًا لقرار تنفيذي يستهدف الإرهابيين والذين يدعمون الإرهابيين أو الأعمال الإرهابية".وصرحت تركيا قبل يومين، أنًّ ناقلة النفط الإيرانية ستتجه إلى المياه اللبنانية، وليس السورية.وفي مطلع يوليو الماضي، احتجزت الناقلة في جبل طارق، وأفرج عنها منتصف الشهر الحالي بعد ضمانات من الحكومة الإيرانية تفيد "بأنَّ النفط لن يذهب إلى سوريا"، في الوقت الذي نفى فيه مسؤولون إيرانيون تقديم أي ضمانات من هذا النوع.
المقال التالي المقال السابق