المقصد الوحيد من معركة شرق الفرات الحالية هو الوصول لوضع نهائي يضمن أمن تركيا، وتركيا فقط، بعيدًا عن أي شيء يخص الثورة السورية، والدفاع عن المظلومين، والجهاد في سبيل الله،
وقبل أي تسوية سياسية يسعى الجميع لها، وبالنسبة لإدلب، سيتم تسوية وضعها وفق المصالح المتأرجحة بين الفرق والأطراف المتصارعة دوليًا، وسنكون نحن طبعا المنفذون لهذه التسوية.
استطلاع رأي
إذا تأجلت الانتخابات البرلمانية في العراق.. برأيك ماذا قد يكون السبب؟