بيتكوين: 115,500.00 الدولار/ليرة تركية: 42.02 الدولار/ليرة سورية: 11,006.71 الدولار/دينار جزائري: 130.29 الدولار/جنيه مصري: 47.56 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
سلايد رئيسي

تحت عنوان "حسناوات لبنان" .. صحيفة "عكاظ" السعودية تسبب سخطًا واسعًا

تحت عنوان "حسناوات لبنان" .. صحيفة "عكاظ" السعودية تسبب سخطًا واسعًا: أخبار
اختارت صحيفة "عكاظ" السعودية، في عددها اليوم الثلاثاء، عنوانًا حول أحداث لبنان، "حسناوات لبنان.. كل الحلوين (ثورجية)" ما تسبب بسخط واسع ضد الصحيفة.وقال الصحيفة، إن مشاركة الحسناوات زادت من شغف متابعة المظاهرات في لبنان، والتي قد تؤدي إلى الإطاحة بالحكومة.وأضافت الصحيفة، جميلات بيروت، بعلبك، طرابلس، صور، جبيل وجونية، كثيراً ما ساهمن بشكل أو بآخر في استفزاز الرحابنة وغيرهم من الشعراء في لبنان لكتابة أجمل أغانيهم التي كانت ولا تزال طقساً من طقوس الصباح، بدءا من "عيون علياء" في "هدير البوسطة"، ومرورًا بالأغنية الأشهر لغسان صليبا "كل الحلوين حرامية"، و التي غيرتها (حسناوات لبنان) في الأحداث الأخيرة إلى (كل الحلوين ثورجية).وعلّق ناشطون على تغطية "عكاظ"، أن اختزال الأحداث في لبنان بالتركيز على جمال العنصر النسائي، يعد تسخيفًا للقضية، وإساءة إلى اللبنانيين.
وأشار الناشطون إلى أن صحيفة "عكاظ" تؤدي أدوارًا حكومية بشكل غير مباشر، مطالبينها بتغطية أكثر رصانة.وقال أحدهم، "انتهى زمن الصحف الورقية من زمان، وتأبى عكاظ إلا أن تعود بمواضيع خادشة للحياء لعلها تعود ولن تعود بل سقطت في وحل المهنية.ورد آخر، "تقرير غير موفق من صحيفة عريقة كصحيفة عكاظ".ويشهد لبنان منذ عدة أيام مظاهرات في عدة مدن على رأسها العاصمة بيروت، وطرابلس الشمالية، احتجاجًا على ضريبة "الواتسأب" والأحوال المعيشية التي يعيشها اللبنانيون مطالبين بإسقاط الحكومة وتوفير فرص عمل وإلغاء الضرائب.
المقال التالي المقال السابق