اقرأ أيضاً : هدنة أممية لإجلاء المدنيين والنظام السوري يقصف طرقات النازحين بإدلب
وأضافت مراسلتنا أنَّ وصول النازحين إلى الفوعة قابله حضور خجول من المنظمات الإغاثية التي عجزت عن تلبية سوى جزء يسير من متطلبات النازحين بالمنطقة، والذين انتشروا بالأراضي الزراعية وصولًا أوتوستراد باب الهوى عند مفرق بلدة معرة مصرين. بينما انتشر عدد من النازحين داخل الأراضي الزراعية في بلدتي كفريا والفوعة بانتظار الحصول على بعض المساعدات، كون الغالبية خرجت دون متاعها أو حاجياتها تحت وطأة القصف العنيف الذي تعرضت له أرياف إدلب الجنوبية والجنوبية الشرقية.اقرأ أيضاً : شاهد نزوح آلاف العائلات المهجرة من معرة النعمان وسراقب التي باتت تفترش الطرقات شمال إدلب
