بيتكوين: 113,535.20 الدولار/ليرة تركية: 41.97 الدولار/ليرة سورية: 11,008.74 الدولار/دينار جزائري: 130.21 الدولار/جنيه مصري: 47.60 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
سلايد رئيسي شاهد بالفيديو

بالفيديو|| مصرع ثلاثة أطفال "دفنًا بالقمامة" داخل أحد المكبات على أطراف إدلب!

بالفيديو|| مصرع ثلاثة أطفال "دفنًا بالقمامة" داخل أحد المكبات على أطراف إدلب!: أخبار
    لقي ثلاثة أطفال سوريين مصرعهم، اليوم الإثنين، أثناء بحثهم داخل مكبات النفايات على أطراف بلدة معرة مصرين بالقرب من إدلب، ريف إدلب الشمالي الغربي.وقال مراسل وكالة "ستيب الإخبارية" في إدلب، حسن المحمد، إنَّ فرق الدفاع المدني عملت على انتشال جثامين 3 أطفال من تحت أكوام القمامة في مكب "الهباط" بالقرب من مدينة إدلب، حيث لقي الأطفال حتفهم نتيجة سقوط أكوام من القمامة من أعلى جرف داخل المكب فوق مكان تواجدهم، ما أدى لدفنهم تحتها.
وتابع مراسلنا أنَّ عدد الأطفال الذين تعرضوا للحادثة 5 أطفال، منهم طفلين تمكنوا من النجاة وخرجوا ليخبروا أهاليهم والذين بدورهم أبلغوا الدفاع المدني الذي عملت الفرق والآليات التابعة له على انتشال الأطفال، ولكنهم كانوا مفارقي الحياة.وقال، أبو حسن الزكور، أحد مدنيي إدلب المطلعين، لوكالتنا إنَّ أكثر من 3000 طفل في مناطق إدلب وريفها باتوا يعملون في جمع مواد النايلون والبلاستيك بهدف بيعها وإعالة أنفسهم أو أهاليهم، لعدم تمكن عائلاتهم من سد احتياجاتهم المدرسية، أو الاستغناء عن الدخل الذي يحققه هؤلاء الأطفال.وأضاف الزكور أنَّ الكيلو غرام الواحد من مادة البلاستيك يباع لتجار الخردة بـ 100 ليرة سورية، وهي مبلغ لا يكفي لشراء ثلاثة أرغفة من الخبز.اقرأ أيضاً : الفيديو|| ضحايا جلّهم من الأطفال بقصفٍ لقوات النظام السوريّ على مدرسة للنازحين بريف إدلبوالجدير بالذكر أنَّ محافظة إدلب شهدت خلال العام الفائت 2019، موجة نزوح وتشريد ضخمة كانت حصيلة الشهر الأخير فيها أكثر من ربع مليون نسمة بينهم عشرات الآلاف من الأطفال الذين باتوا بلا مأوى أو مدارس، يبحثون عن أدنى مقومات الحياة بين أكوام القمامة وعبر البيع على أطراف الطرقات، فيما تمكن الأوفر حظًا من بين النازحين من العمل لدى ورشات تصليح السيارات أو المحال التجارية الصغيرة.اقرأ أيضاً : مؤثر|| امرأة مسنّة من إدلب تصف بالدموع كيف اقتحم النظام السوري بلدتها وحاصر طرقات النازحين (فيديو)
المقال التالي المقال السابق